+السيد عادل عبد المهدي : قتل المتظاهرين من قبل قوات الأمن وصمة عار
على جبين حكومتكم التابعة لنظام الملالي ، فحذارِ .
+ السيد علي خامنئي : قلتم أن المظاهرات الجارية في العراق مؤامرة ، هل
لأنها طالبتكم بعدم التدخل في الشأن العراقي وطالبت بسقوطكم ؟ ودليل تابعية
الحكومة الحالية لنظامكم ؟
+ السيد ترمب : سحب القوات الأمريكية من سوريا ، وإعطاء الضوء الأخضر
لتركيا لإجتياح منطقة كوباني التي سكب الأكراد الدماء الغزيرة لتحريها من داعش
واخواتها ، دليل قصر نظركم ، وهي كارثة لحلفائكم ، فلا أحداً سيؤمن جانبكم مستقبلاً .
+ السيد أردوغان التركي : طموح السلاطين قد غمركم ، وتدخلكم في سوريا وضرب
شعبكم في الداخل وملاحقتهم في الخارج سيعجل بسقوطكم المدوي إن شاء الله .
+ السيد بشار الأسد : دخول القوات التركية لقتل أبناء شعبك يدل لعدم وجود أية سيادة
لسوريا ، كان عليك الشكوى لدى الأمم المتحدة على الأقل ، والمطلوب الوقوف مع شعبك .
+ السيد مقتدى الصدر : أين صوتك وموقفك من قتل المتظاهرين العزل بالعتاد الحي ؟
هل أمرك خامنئي أو سليماني بالسكوت ؟
السيد الحلبوصي : كان عليك دعوة مجلس النواب للإنعقاد ، وإصدارموقف حازم ضد
التصرفات غير القانونية بحق المتضاهرين المطالبين بالقبض على رؤوس الفساد والخيانة .
+ إلى قادة المتضاهرين : نعتقد بأن المظاهرات خرجت عفوية ، ولكن إتحدوا بحكمة
وإختاروا قادة مؤهلين لقيادة المظاهرات لنيل المطالب المشروعة .
+ إلى أهالي الشهداء الأبرار : نشاطركم أحزانكم بإستشهاد محبيكم ولكن للحرية ثمن
والعراقيون دفعوا ضريبة الدم ثمناً باهضاً في سبيل الحق والعدالة والحرية وهذا عزاءنا .
يكتبها : منصور سناطي