بذريعة البحث عن كنز مزعوم.. تدمير كنيسة أثرية أرمنية في تركيا      الإعلام السوريّ والمكوّن المسيحيّ... شراكة أم تهميش؟      عنكاوا تحتضن انطلاق "أيام عنكاوا للشباب 2025" تحت شعار: "أُعطيكم رُعاةً بحسب قلبي"      البيان الختامي لاجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس كنائس الشرق الأوسط      ‎قداسة البطريرك مار افرام الثاني يستقبل سعادة القائم بأعمال السفارة الإيطالية في دمشق السفير ستيفانو رافاغنان      مجلس كنائس الشرق الأوسط في زيارة تعزية وتضامن مع البطريرك يوحنا العاشر      بالصور.. القداس الالهي للقاء عنكاوا للشباب 2025 AYM - كنيسة الرسولين مار بطرس ومار بولس في عنكاوا      سوريا: الصائغ جورج ايشوع، سرياني مسيحي يتعرض للقتل بعد رفضه دفع “الدية”      غبطة البطريرك يونان يحتفل بالقداس في مدرسة القديسة تريزيا، بحضور ذخائر القديسة تريزيا الطفل يسوع، فرن الشبّاك – بيروت      البطريرك ساكو يلتقي الدكتور سعد سلوم بخصوص اوضاع المسيحيين وتحديات خطابات الكراهية      تقرير يتحدث عن مغاربة محتجزين في العراق.. ما القصة؟      خامنئي: قادرون على الوصول للمواقع الحيوية الأميركية بالمنطقة      غضب من خطة نقل سكّان غزة إلى "مدينة إنسانية" جنوبي القطاع، وحماس تعتبرها عقبة جديدة في طريق المفاوضات      هل تصمَم المنتجات كي لا تدوم طويلاً؟      محادثة قبل الكارثة.. تحقيق جديد حول الطائرة الهندية المنكوبة      تحذير من مكمل غذائي شهير.. كاد يدمر كبد سيدة أميركية      إنريكي يحذر لاعبي سان جيرمان من "التراخي" في مباراة تشيلسي      رسالة البابا إلى المشاركين في قمة "الذكاء الاصطناعي من أجل الخير ٢٠٢٥"      رسالة البابا إلى المشاركين في قمة "الذكاء الاصطناعي من أجل الخير ٢٠٢٥"      العراق.. مكافحة الإرهاب والهجرة يوقعان مذكرة لتأهيل العائدين من مخيمات سوريا
| مشاهدات : 1787 | مشاركات: 0 | 2019-07-23 11:27:42 |

لماذا رفض ماركوس تورام حذاء ميسي؟

 

عشتارتيفي كوم- DW/

 

قد لا يعلم البعض أن القمصان والأحذية والكرات التي يتبادلها نجوم الكرة العالميون في ختام كل مباراة ليست للارتداء وإنما تبقى تذكارات شاهدة على المنافسة، حتى أن بعض النجوم أصبح لديهم في المنزل ما يشبه المتاحف الصغيرة منها. ومن هؤلاء المهاجم الفرنسي ماركوس تورام ابن الأسطورة الفرنسي ليليان تورام. إذ كشف في مقابلة صحفية مؤخراً أنه جرب في عام 2007 زوجاً من الأحذية الذي كل ما يعرف عنه أن صديقاً لوالده، يلعب معه في صفوف برشلونة الإسباني، أهداه لوالده، لكن الأحذية كانت أصغر من مقاس الفتى ماركوس رغم أنه كان في ربيعه العاشر فقط، فقام بإهدائهما إلى صديق له.

ولم يعلم ماركوس حينها أن صديق والده هذا الذي أهداه الحذاء هو البرغوث الأرجنتيني ليونيل ميسي. عن ذلك يقول اللاعب العملاق بـ "1.92 م" في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية ضاحكاً: "كنت حينها في العاشرة من عمري، ولم أكن أعرف الكثير عن هذه الأمور". أما النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي فقد كان آنذاك في ربيعه العشرين وقد بدأ يترك سحره الكروي على النادي الكاتالوني ونتائجه ليصبح اسمه على كل لسان.

آنذاك كان ليليان تورام، والد اللاعب الشاب ماركوس، زميلاً لميسي في صفوف برشلونة، حيث لعب حتى 2008 منهياً مشواره الكروي بالاعتزال في الكامب نو بعد أن انتقل إلى برشلونة عام 2006 من يوفنتوس الإيطالي مقابل خمسة ملايين يورو. ويقول المهاجم الفرنسي ماركوس تورام إن صديقه مازال يحتفظ بزوج أحذية ميسي حتى يومنا هذا.

وانتقل نجل المدافع الدولي السابق ليليان تورام من غانغان الفرنسي إلى بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني بعقد لأربعة مواسم بحسب ما أعلن الأخير أمس الاثنين. مونشنغلادباخ الذي يخوض هذا الموسم مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، لم يكشف بدوره عن عن قيمة صفقة اللاعب البالغ 21 عاماً، لكن وسائل إعلام أشارت إلى أنها تتراوح بين 10 و12 مليون يورو، ما يجعله أغلى لاعب في تاريخ غانغان الذي هبط في نهاية الموسم الماضي إلى الدرجة الثانية.

وأشاد المدير الرياضي لمونشنغلادباخ ماكس إيربل بتورام، قائلاً: "نحن سعداء جدا بالتعاقد مع ماركوس. إنه مهاجم سريع، قوي البنية وخطير أمام المرمى".

وبعد أن بدأ مسيرته الكروية في سوشو الذي وقع معه أول عقد احترافي (2012-2015)، دافع ماركوس عن ألوان غانغان لموسمين وسجل 12 هدفاً في مبارياته الـ64 في الدوري الفرنسي. وتبقى أفضل لحظات تورام الموسم المنصرم في الدور ربع النهائي لمسابقة كأس رابطة الأندية المحترفة حين أقصى باريس سان جرمان حامل اللقب بتسجيله ركلة جزاء لغانغان (2-1) في الوقت بدل الضائع.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5268 ثانية