من سواك ِ..... دغدغت وخطفت قلبي
من سواك ِ ..... أعشقها بحقاً بعد ربي
ومن سواكِ ..... صبرت على عيوبي
وتحملت قباحة عطوبي
منذُ سَنَوات وانا اكتب عنك ِ
يا امرأة بجنون
وكائن في عقلي ثورة
راياتها خصال شعركِ
ألوانها برتقال خديكِ
فشكراً لصبرك ِ والا
لجن جنوني
وكثرت مع الأيام ذنوبي
تشدني نحوك يا امرأة رغبة
أحسك ِ لعبتي ، دُميتي
أرى فيك ِ
قوة وجاذبية
وفاء ومسؤولية
فأبقى متعجباً
غارقاً في دهشتي
مذهولاً !!!!
كيف تحملتيني ؟
كيف حضنتيني ؟
وكيف ؟
رسمتي وفرشتي بشفتيك ِطريقي
وكتبتي برموش عينيك ِ قصتي . ———————————
والبقية تأتي