طلاب مدرسة الآحاد يحيون أمسية عيد الميلاد ورأس السنة في كنيسة القديسة مريم العذراء للأرمن الأرثوذكس بزاخو      محافظ نينوى يفتتح نصب الخلود تخليداً لأرواح شهداء فاجعة عرس الحمدانية الأليمة الذي شيد في باحة مطرانية الموصل للسريان الكاثوليك في قضاء الحمدانية      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يزور سعادة السيد فرنسيسك ريفويلتو-لاناو رئيس مكتب التمثيل الإقليمي لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (UNAMI) في أربيل      البطريرك ساكو يستقبل سماحة السيد احسان صالح الحكيم وشقيقته      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يزور دير مار يوسف لرهبانية بنات مريم المحبول بها بلا دنس الكلدانيّات للتهنئة بعيد الميلاد المجيد في عنكاوا      غبطة البطريرك يونان يزور غبطة أخيه روفائيل بيدروس الحادي والعشرين ميناسيان بطريرك الأرمن الكاثوليك للتهنئة بعيدي الميلاد ورأس السنة      صور لقرية كوماني تكتسي بحلّةٍ بيضاء ناصعة بعد تساقط الثلوج بكثافة، في مشهدٍ يفيض جمالًا وهدوءًا      بالصور.. بغديدا في اعياد الميلاد ورأس السنة الجديدة      قداسة البطريرك مار كيوركيس الثالث يونان يستقبل معالي الدكتور رامي جوزيف آغاجان      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل سعادة السيد بريجيش كومار القنصل العام لجمهورية الهند في أربيل      محافظ أربيل: 2025 عام ازدهار السياحة وتطور الخدمات في المدينة      وزير الزراعة العراقي: تركيا تطلق لنا 100 متر مكعب من المياه فقط      وثيقة سرية: الجيش الألماني يحذر من "حرب هجينة" تمهد لنزاع عسكري واسع      طهران تبدي استعداداً لمحاورة المتظاهرين.. وتحذر من "زعزعة الاستقرار"      تحذير طبي: قطرات الأنف قد تتحول من علاج إلى إدمان      الفيفا يتجه لإحداث تغيير "ثوري" في قاعدة التسلل      ظاهرة "دودة الأذن".. لماذا تعلق بعض الأغاني في أذهاننا؟      خلود الرجاء... تقرير عن عدد المرسلين المستشهدين عام 2025      الديمقراطي الكوردستاني يستبدل مرشحه لمنصب النائب الثاني لرئيس مجلس النواب العراقي      البابا لاون الرابع عشر رجل العام ٢٠٢٥ وفقاً لمعهد موسوعة "تريكّاني" الإيطالية
| مشاهدات : 1314 | مشاركات: 0 | 2020-09-17 10:09:53 |

في 18 تشرين الأول .. مليون طفل سيرفعون الصلاة إلى العذراء مريم من أجل خير العالم

مبادرة "من أجل الوحدة والسلام، مليون طفل يتلون صلاة مسبحة الوردية"

 

عشتارتيفي كوم- أخبار الفاتيكان/

 

تعود في الثامن عشر من تشرين الأول أكتوبر المبادرة التي تشمل الأطفال من جميع أنحاء العالم مع آبائهم ومعلميهم ومعلمي التعليم المسيحي لرفع الصلاة إلى العذراء مريم بشكل خاص هذا العام لكي تحرّر العالم من فيروس الكورونا. يوجه المنظمون رسالة إلى الأطفال، يشرحون فيها كيفية تلاوة صلاة مسبحة الوردية، ورسالة أخرى إلى الكبار الذين يرافقونهم، يؤكدون فيها كيف أن يسوع هو "الترياق" الحقيقي للشرور التي تصيب البشرية.

 

في هذا العام أيضًا، في شهر تشرين الأول أكتوبر، المعروف تقليديًا عند المسيحيين بشهر مسبحة الوردية، تنظّم هيئة مساعدة الكنيسة المتألّمة مبادرة "من أجل الوحدة والسلام، مليون طفل يتلون صلاة مسبحة الوردية"، والتي تأتي هذه المرة في سياق خاص، وهو سياق حالة الطوارئ الصحية والاجتماعية المنتشرة في جميع أنحاء العالم.

نقرأ في الرسالة التي تقدّم هذه المبادرة وتحمل توقيع الكاردينال ماورو بياشنزا رئيس هيئة مساعدة الكنيسة المتألّمة لم يعد عالمنا هو نفسه: ما كان يعتبر في السابق أمرًا مفروغًا منه، لن يكون كذلك بعد الآن؛ على الرغم من التدابير الوقائية التي تم اتخاذها، لكننا نعيش شعورًا بالخوف والارتباك والعجز، إلى جانب التضامن الكبير والوحدة الاجتماعية التي شهدناها خلال الأشهر الأكثر خطورة للوباء. ومع ذلك، لا يمكننا أن ننكر أن الفيروس قد أبعدنا وعزلنا عن بعضنا البعض. وبالتالي حملنا لكي ننظر إلى قريبنا لا كصورة لله وإنما كخطر وحامل مُحتَمل للفيروس.

وتتابع الرسالة إزاء هذه الحالة الطارئة وفي مواجهة "الأحداث الشائنة" الأخرى التي يمكن أن يتعامل معها العالم في المستقبل، يظهر من الواضح أن البشرية بدون الله سيكون مصيرها الهزيمة. بالنسبة لمستقبلنا، سيكون من المحتوم الاعتقاد بأن الله لا علاقة له بالفيروس، في أمراضنا وأوقات الحاجة، كما لو أنه لا يستطيع أن يفعل شيئًا حيال ذلك. لكن على العكس، لأنَّ الله هو بجانبنا وفي يسوع أخذ على عاتقه جميع شرورنا، حتى الخطيئة، أسوأ الفيروسات. لهذا السبب، أصبح يسوع الترياق ضد جميع "مصائب العالم". ولهذا يدعونا الله لكي نثق به، ويشجّعنا على الصلاة لكي نطلب مساعدته ولكي نرفع الصلاة إلى والدته التي توجّه نظرها إلى البشريّة في أحلك اللحظات.

كذلك تذكّر الرسالة بعدد المناسبات لمئتي سنة خلت التي ظهرت فيها العذراء مريم في جميع القارات لتعلن مستقبلًا مفعمًا بالفرح والسلام شرط أن يتوب جميع البشر. إن العيش في حالة النعمة، والاعتراف الجيد، وعيش حياة إفخارستية حارة، وتلاوة صلاة مسبحة الوردية المقدسة، وقراءة الكتاب المقدس، والتكرس لقلب مريم الطاهر، والقيام بأعمال الرحمة، جميع هذه الأمور هي التصرفات التي توصي بها العذراء مريم على الدوام. وبالتالي توجّه الرسالة الدعوة للمشاركة يوم الأحد المصادف في الثامن عشر من تشرين الأول أكتوبر إذا أراد المرء تلاوة صلاة مسبحة الوردية في المدرسة، يوم الاثنين المصادف في التاسع عشر من تشرين الأول أكتوبر، في مبادرة الصلاة العالمية "مليون طفل يتلون صلاة مسبحة الوردية" التي سيكون الأطفال روادها. وستكون نية الأطفال والذين يرافقونهم وضع أنفسهم تحت حماية العذراء مريم بواسطة الصلاة المخصصة لها. وتختتم الرسالة بتوجيه الشكر إلى الكبار والآباء والمعلمين، الذين سيلتزمون بإعلام الأطفال بأن مريم هي أمهم ويشجّعونهم على صلاة مسبحة الوردية، لأن هذا الأمر يعني تزويدهم بـأفضل المعدات لمسار المستقبل.

بالإضافة إلى تلاوة صلاة مسبحة الوردية، بحسب أسرار الفرح، يُقدَّم الأطفال بهذه المناسبة صلاة خاصة، وهي فعل تكرُّس للعذراء مريم، والدة الإله، وهي أيضًا صلاة لكل واحد منا، وهي الصلاة التالية: "يا مريم، أمي، آتي إليك اليوم مفعم بالفرح لكي أقدّم لك قلبي بكلّيته. كما أنني أقدّم لك أيضًا كل ما لدي وكل ما أقوم به طوال حياتي. آتي إليكِ مع كل الذين أحملهم في قلبي،

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.4442 ثانية