اكتشاف ثيران آشورية مجنحة في تل النبي يونس بالموصل      ‎قداسة البطريرك مار افرام الثاني يفتتح "قاعة المطران مار سويريوس حاوا" في دار شرقي للضيافة      قداسة البطريرك مار آوا الثالث روئيل يهدي ميدالية تذكارية لقناة عشتار الفضائية      غبطة البطريرك يونان يحتفل بالقداس الإفتتاحي للعام الدراسي الجديد 2025-2026 في إكليريكية سيّدة النجاة البطريركية بدير الشرفة      “أرواح عابرة”: وثائقي إبادة السيفو يُعرض في فعاليات مؤتمر السينما والإرهاب بباريس      الكنيسة الملكيّة تدين تخريب مدافن للمسيحيّين في ريف السويداء السوريّة      أبناء شعبنا في المهجر يزورون قرية "قلث" في تركيا لبحث سبل ترميمها      تطبيق «الحوذرا» الإلكترونيّ... رسالة وحدةٍ وصونٍ لتراث الأجداد      أسماء المرشحين علی مقاعد الکوتا المسيحية      المجلس الشعبي ينعي فقيده الراحل مخلص بطرس جبو      بيتسابالا: قرب نهاية الحرب في غزّة بداية جديدة للجميع      مرور أربيل تنفي إلزام أصحاب اللوحات القديمة بالتبديل وتوضح الإجراءات الرسمية      العراق وإيران يتبادلان رفات عشرات الجنود      سوريا تنتخب أول برلمان بعد الأسد.. تعرف على التفاصيل      الرئيس الصربي: الحرب ستندلع وجميع دول العالم تستعد لها      ابدأ صباحك بالماء الدافئ.. فوائد صحية وجمالية كثيرة      فينيسيوس يقود ريال مدريد إلى صدارة الدوري الإسباني "مؤقتا"      تحول غير مسبوق.. إنستغرام تمنح مفاتيحها للمستخدمين      البابا لاوُن الرابع عشر يوقع أول إرشاد رسولي له: "Dilexi te" (لقد أحببتك)      السرياني "روني بردغجي" نجم برشلونة الجديد
| مشاهدات : 735 | مشاركات: 0 | 2025-09-19 14:38:44 |

أيهما أخطر.. النحافة المفرطة أم الوزن الزائد؟

طالبت الدراسة بإعادة النظر في تصنيفات "مؤشر كتلة الجسم"

 

عشتارتيفي كوم- سكاي نيوز عربية/

 

كشفت دراسة دنماركية حديثة أن النحافة المفرطة قد تزيد من خطر الوفاة المبكرة أكثر من الوزن الزائد، مما يفتح الباب أمام إعادة النظر في التصنيفات التقليدية لـ "مؤشر كتلة الجسم" (BMI).

ووجدت الدراسة، التي تابعت أكثر من 85 ألف شخص بالغ، أن الأفراد الذين يقل مؤشر كتلة أجسامهم عن 18.5 كانوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة بـ3 أضعاف مقارنة بمن تراوح مؤشرهم بين 22.5 و24.9، وهو ما يعتبر النطاق "الصحي" وفق المعايير الحالية.

ولم يظهر الأشخاص الذين يصنفون على أنهم "زائدو وزن" أو حتى "مصابون بالسمنة من الدرجة الأولى" (BMI بين 25 و35) ارتفاعا كبيرا في معدلات الوفاة، في حين كان الخطر الأعلى لدى النحفاء. 

 

هل حان وقت إعادة النظر في "المؤشر الصحي"؟

ورغم أن مؤشر كتلة الجسم بين 18.5 و24.9 يعتبر تقليديا "النطاق الصحي"، تشير الدراسة إلى أن هذا التصنيف قد يحتاج إلى تحديث، خصوصا في ظل التقدم الطبي الذي يساعد على التعايش مع أمراض مزمنة مرتبطة بالسمنة مثل السكري وأمراض القلب.

ويقترح الباحثون أن النطاق الذي يحمل أقل خطر للوفاة ربما أصبح بين 22.5 و30، على الأقل في السياق الدنماركي الذي أجريت فيه الدراسة.

ويعد مؤشر كتلة الجسم أداة مبسطة تربط بين الوزن والطول دون مراعاة عوامل أساسية مثل توزيع الدهون، الكتلة العضلية، النظام الغذائي، ونمط الحياة. كما أنه لا يأخذ في الحسبان الفروقات العرقية والثقافية، حيث طور المؤشر منذ قرنين استنادا إلى بيانات رجال أوروبيين.

وفي بعض الحالات، تستخدم نتائج هذا المؤشر في اتخاذ قرارات صحية مصيرية، مثل تحديد أحقية الوصول إلى بعض العلاجات أو العمليات الجراحية، وهو ما يثير جدلًا حول عدالته ودقته.

 

النحافة ليست دليلا على الصحة

تشير النتائج إلى أن انخفاض الوزن الشديد قد يكون علامة على أمراض كامنة، مثل السرطان أو السكري من النوع الأول، والتي تؤدي أحيانا إلى فقدان الوزن قبل تشخيصها.

كما أن وجود نسبة من الدهون في الجسم يساعد في مقاومة المرض، خاصة في حالات مثل العلاج الكيميائي، حيث يفقد المرضى شهيتهم ويعانون من تغيرات في الطعم.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5140 ثانية