محافظ نينوى ووزير الإعمار والإسكان والوفد المرافق يزورون الرئاسة الأسقفية لأبرشية الموصل وتوابعها للسريان الكاثوليك      الأب سنحاريب إرميا كاهن رعية مار أفرام ربا في مدينة أورهوس الدنماركية يقيم القداس الإلهي بمناسبة الأحد الرابع لتقديس الكنيسة      قرى مسيحية بالشمال السوري تستقبل أهلها من جديد بعد سنوات النزوح      نيافة المطران مارنيقوديموس داؤد متي شرف يستقبل السفير اليوناني لدى العراق، والقنصل الجديد للمملكة الأردنية الهاشمية في أربيل      ‎قداسة البطريرك مار افرام الثاني يستقبل سعادة القائمة بأعمال السفارة النمساوية في دمشق      غبطة البطريرك يونان يقوم بزيارة أبوية تفقّدية لرعية مار أنطونيوس الكبير في جونيه - كسروان، لبنان      البطريرك ساكو يستقبل السفير الفاتيكاني الجديد لدى العراق      العراق يطلق مشروعاً واسعاً لترميم موقع “أور” الأثري بكلفة 19 مليار دينار      كنيسة المشرق الاشورية شاركت في برنامج زيارة قداسة البابا ليون الرابع عشر في تركيا ولبنان      ‏‎قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يفتتح البازار الخيري لجمعية الشبان السريانية      فريق سيدات نادي سنحاريب لكرة الطائرة يشق طريقه نحو نهائيات بطولة غرب آسيا في الكويت      مالية كوردستان تسلّم قائمة رواتب شهر تشرين الثاني إلى وزارة المالية الاتحادية      الصدر يدعو إلى "صلاة جمعة مليونية" في بابل      محاولة انقلاب وعزل للرئيس.. ماذا يحدث في بنين؟      اتفاق سنّي على "توافقية" منصب رئيس البرلمان والدخول بمرشحين بحال إصرار طرف على مرشحه      ماذا سيُميّز السفر في عام 2026؟      تأثير الرسوم المتحركة على نمو دماغ الأطفال      كأس العرب.. العراق يصعق السودان ويتأهل لدور الثمانية      بيت لحم تضيء شجرة الميلاد بعد عامين من التوقف بسبب الحرب      الرئيس بارزاني في المؤتمر الدولي للسلام والمجتمع الديمقراطي: أدعم أي محاولة تخدم عملية السلام والعيش المشترك
| مشاهدات : 956 | مشاركات: 0 | 2025-09-19 14:38:44 |

أيهما أخطر.. النحافة المفرطة أم الوزن الزائد؟

طالبت الدراسة بإعادة النظر في تصنيفات "مؤشر كتلة الجسم"

 

عشتارتيفي كوم- سكاي نيوز عربية/

 

كشفت دراسة دنماركية حديثة أن النحافة المفرطة قد تزيد من خطر الوفاة المبكرة أكثر من الوزن الزائد، مما يفتح الباب أمام إعادة النظر في التصنيفات التقليدية لـ "مؤشر كتلة الجسم" (BMI).

ووجدت الدراسة، التي تابعت أكثر من 85 ألف شخص بالغ، أن الأفراد الذين يقل مؤشر كتلة أجسامهم عن 18.5 كانوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة بـ3 أضعاف مقارنة بمن تراوح مؤشرهم بين 22.5 و24.9، وهو ما يعتبر النطاق "الصحي" وفق المعايير الحالية.

ولم يظهر الأشخاص الذين يصنفون على أنهم "زائدو وزن" أو حتى "مصابون بالسمنة من الدرجة الأولى" (BMI بين 25 و35) ارتفاعا كبيرا في معدلات الوفاة، في حين كان الخطر الأعلى لدى النحفاء. 

 

هل حان وقت إعادة النظر في "المؤشر الصحي"؟

ورغم أن مؤشر كتلة الجسم بين 18.5 و24.9 يعتبر تقليديا "النطاق الصحي"، تشير الدراسة إلى أن هذا التصنيف قد يحتاج إلى تحديث، خصوصا في ظل التقدم الطبي الذي يساعد على التعايش مع أمراض مزمنة مرتبطة بالسمنة مثل السكري وأمراض القلب.

ويقترح الباحثون أن النطاق الذي يحمل أقل خطر للوفاة ربما أصبح بين 22.5 و30، على الأقل في السياق الدنماركي الذي أجريت فيه الدراسة.

ويعد مؤشر كتلة الجسم أداة مبسطة تربط بين الوزن والطول دون مراعاة عوامل أساسية مثل توزيع الدهون، الكتلة العضلية، النظام الغذائي، ونمط الحياة. كما أنه لا يأخذ في الحسبان الفروقات العرقية والثقافية، حيث طور المؤشر منذ قرنين استنادا إلى بيانات رجال أوروبيين.

وفي بعض الحالات، تستخدم نتائج هذا المؤشر في اتخاذ قرارات صحية مصيرية، مثل تحديد أحقية الوصول إلى بعض العلاجات أو العمليات الجراحية، وهو ما يثير جدلًا حول عدالته ودقته.

 

النحافة ليست دليلا على الصحة

تشير النتائج إلى أن انخفاض الوزن الشديد قد يكون علامة على أمراض كامنة، مثل السرطان أو السكري من النوع الأول، والتي تؤدي أحيانا إلى فقدان الوزن قبل تشخيصها.

كما أن وجود نسبة من الدهون في الجسم يساعد في مقاومة المرض، خاصة في حالات مثل العلاج الكيميائي، حيث يفقد المرضى شهيتهم ويعانون من تغيرات في الطعم.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6063 ثانية