كنيسة المشرق الاشورية شاركت في برنامج زيارة قداسة البابا ليون الرابع عشر في تركيا ولبنان      ‏‎قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يفتتح البازار الخيري لجمعية الشبان السريانية      أنستاس ماري الكرمليّ... راهبٌ جَمَع التقوى والعلم      زيارة الكنيسة الشرقية القديمة في الدنمارك الى الأسقفية الدنماركية في أورهوس      المطران مارنيقوديموس داؤد متي شرف يشارك في افتتاح المبنى الجديد للمجمّع القنصلي العام للولايات المتحدة في أربيل      رئيس الديوان يستقبل رئيس طائفة الأدفنتست السبتيين الإنجيلية      هجوم على كنيسة عمانوئيل المعمدانية في حموث (حمص) يثير قلقاً من تجدد التوترات الطائفية      البطريركية الكلدانية تدين الإعتداء على حقل خورمور الغازي في إقليم كوردستان العراق      تحت رعاية المرصد الآشوري .. أمسية مسرحية متميزة لفرقة سوريانا في لينشوبينغ تحت عنوان "أين كنا.. وأين صرنا"      "واشنطن بوست": ​البابا يزور الشرق الأوسط فيما يغادره المسيحيون      زوج للإيجار.. دولة أوروبية تواجه أزمة بسبب نقص الرجال      فضيحة المراهنات تضرب الكرة التركية.. توقيف أسماء كبيرة      لجنة بيتروكّي: لا لمنح السيامة الشماسية للنساء، وإن كان الحكم غير نهائي      433 مليون دولار استثمارات أمريكية في إقليم كوردستان.. و167 شركة تعمل في 12 قطاعاً حيوياً      رواتب القطاع الحكومي في العراق.. كتلة إنفاق تكبر أسرع من قدرة الدولة على تمويلها      ألمانيا.. ارتفاع عدد اللاجئين العائدين طوعاً بنسبة 40 بالمائة      عصير البرتقال يسهم في ضبط ضغط الدم وتخفيف الالتهابات      ترامب يوسع حظر السفر إلى أميركا.. ليشمل أكثر من 30 دولة      نتائج اللجنة التحقيقية بشأن الهجوم على حقل كورمور      العراق يتراجع عن قرار تجميد أموال "إرهابيين" بينهم "حزب الله" والحوثيون
| مشاهدات : 1263 | مشاركات: 0 | 2024-07-19 08:47:40 |

ترمب يقبل ترشيح الحزب الجمهوري له في الانتخابات الرئاسية

 

عشتارتيفي كوم- رووداو/

 

توقع الرئيس السابق دونالد ترمب الخميس "انتصاراً مذهلاً" في خطاب قبول تفويض الحزب الجمهوري له لخوض الانتخابات الرئاسية، مدفوعاً بنجاته من محاولة اغتيال وبترنح حملة منافسه جو بايدن.

وقال ترمب (78 عاما) في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في ميلووكي "سنحقق انتصارا مذهلا وسنبدأ أعظم أربع سنوات في تاريخ بلادنا".

وهذا أول خطاب لترمب منذ اطلق شاب يبلغ 20 عاماً النار عليه خلال تجمع انتخابي نهاية الأسبوع الماضي ما أدى إلى إصابته في الأذن اليمنى ومقتل أحد الحاضرين.

وفي سرده المفعم بالمشاعر لوقائع إطلاق النار قال ترمب "الله كان إلى جانبي" ودعا الحضور إلى دقيقة صمت تكريما لروح الإطفائي كوري كومبيراتوري الذي قتل في الهجوم. وأمام حشد صامت قبّل خوذة رجل الإطفاء على المنصة.

واعتلى ترمب المسرح على وقع هتافات "يو إس إيه" (الولايات المتحدة الأميركية) التي أطلقها حشد أغدق على مدى أسبوع على الرئيس الجمهوري السابق بأوصاف تضعه بمصاف الآلهة.

وكان من بين الحضور، نجم المصارعة الحرة في الثمانينات هالك هوغان والإعلامي المحافظ الشهير المؤيد لنظريات المؤامرة تاكر كارلسون الذي وصف نجاة ترامب باللحظة التاريخية.

وقال كارلسون إن ترمب أصبح بعد محاولة الاغتيال "زعيم الأمة".

وفيما قيل إن خطاب ترمب سيشكل بداية نهج أقل سخطاً وأكثر سعياً إلى وحدة الصف، عاد الملياردير الجمهوري سريعاً إلى وصف الوضع في الولايات المتحدة على أنه كارثي ويحتاج إلى عملية إنقاذ.

ووعد باستكمال بناء جدار عند الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، وقال إن "غزو" المهاجرين جلب "الدمار" و"البؤس" إلى "أمة في حالة تدهور".

وتعهد وضع حد لإنفاق بايدن الضخم على مكافحة تغير المناخ، واصفا ذلك بأنه "عملية احتيال".

وعاد إلى اتهام الديمقراطيين بالتزوير في خسارته أمام بايدن في انتخابات 2020، ورغم وعود مساعديه بألا يذكر ترمب اسم بايدن في الخطاب، إلا أن المرشح الجمهوري أشار إلى خصمه و"الضرر" الذي أحدثه.

رغم ما طاله من فضائح وإجراءات عزل بسبب محاولته قلب نتائج انتخابات 2020، وإدانته في 34 جناية في أيار في محاكمة جنائية في نيويورك، تواصل شعبية ترمب الارتفاع في استطلاعات الرأي التي تسبق انتخابات تشرين الثاني.

والآن، مع اصطفاف الجمهوريين دعماً له أكثر من أي وقت مضى، فإنه متفائل بعودة صادمة إلى السلطة.

وفي مواجهة اتهامات بأنه ينوي الحكم كزعيم استبدادي، شدد ترمب على أنه "الشخص الذي ينقذ الديموقراطية" واعتبر التحقيقات الجنائية التي تطاله "مطاردة شعواء".

ودعا إلى عدم "تجريم المُعارضة أو شيطنة الخلافات السياسيّة".

ويأتي التأييد العارم لترمب في ميلووكي فيما تعصف أزمة كبيرة ببايدن البالغ 81 عاماً.

مساء الخميس بدا أن الحزب الديمقراطي على وشك إجبار الرئيس على الانسحاب وإفساح المجال أمام نائبته كامالا هاريس أو مرشح آخر، وسط تصاعد المخاوف من أن يؤدي تراجع صحته البدنية إلى خسارة في تشرين الثاني.

وقال جيسون ميلر كبير مستشاري ترمب لوكالة فرانس برس إن "لا شيء سيتغير جوهرياً" بالنسبة لترمب إذا انسحب بايدن.

وكانت عائلة ترمب حاضرة. وأثار ابنه إريك حماسة الجمهور هاتفا "فايت فايت فايت" (كافحوا).

وحضرت ميلانيا زوجة ترمب التي غابت عن معظم فاعليات الحملة الانتخابية. ووصلت على وقع التصفيق لكنها لم تتول الكلام في خروج ملحوظ عن الأعراف السياسية في مثل هذه المناسبات.

طيلة الأسبوع لم يتوقف أنصار ترمب عن الإشادة بشجاعته منذ الهجوم الذي نفذه مسلح خلال تجمع حاشد في بنسيلفانيا.

ومن بين الذين تحدثوا في المؤتمر صديق ترامب القديم داينا وايت الرئيس التنفيذي لبطولة ألتيمت فايتيغ للفنون القتالية. وقد حضر ترمب الكثير من مباريات ألتيمت فايتنيغ في سعيه لجذب الناخبين الذكور الأصغر سناً.

وبلهجة مختلفة، قاد الواعظ الإنجيلي فرانكلين غراهام، الذي كان والده مستشارا روحيا للعديد من رؤساء الولايات المتحدة، صلاة مطولة من أجل ترامب.

وفيما لا تزال تداعيات أدائه الكارثي في المناظرة أمام ترمب الشهر الماضي تثقل كاهل بايدن، تظهر استطلاعات الرأي أن الفجوة تتسع تدريجا في السباق الذي كان متقارب النتائج لفترة طويلة.

وباتت حملة الجمهوريين تتحدث عن فرص ترمب للفوز في معاقل للديمقراطيين مثل مينيسوتا وفيرجينيا.

خلال هذا الأسبوع أيضا اختار ترمب السناتور عن ولاية أوهايو جاي دي فانس نائبا له على بطاقته الانتخابية.

والسنتاتور البالغ 39 عاماً مؤلف هيلبيلي إيليجي، أحد أكثر الكتب مبيعاً ويتحدث عن نشأته المتواضعة في أوساط الطبقة العاملة. وأصبح هذا المنتقد السابق لترامب أحد أكبر مؤيديه.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.7201 ثانية