قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل القنصل العام للمملكة الأردنية الهاشمية في أربيل والوفد المرافق له      غبطة البطريرك يونان يزور سيادة رئيس أساقفة أبرشية باريس اللاتينية، باريس - فرنسا      سوريا تستعدّ لعيد الميلاد وسط مناخ سياسيّ جديد      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل السيّد يوحانا يوسف، رئيس مجلس إدارة منظمة إغاثة نينوى، وحضرة القاضي رائد إسحق      أمسية ميلادية تفيض بفرح الأطفال في إيبارشية أربيل الكلدانية      المشرق تحت الاختبار: نزيف الوجود المسيحي السوري      الملك تشارلز الثالث يدعم المسيحيين المضطهدين حول العالم      ‎قداسة البطريرك مار افرام الثاني يصل إلى كيرالا في زيارة خاصة لقضاء خلوة روحية في دير مار إغناطيوس إلياس الثالث في مانينيكارا      نيافة المطران مار نيقوديموس متي شرف يشارك في اجتماع اللّجنة التنفيذيّة لمجلس كنائس الشرق الأوسط المنعقد يومي الأربعاء 10 والخميس 11 كانون الأوّل/ ديسمبر 2025، في بيروت.      الهوية الثقافية السريانية في لبنان وتطورها عبر العصور      البابا يشدد على أهمية الحوار ونزع سلاح الكلمات من أجل دبلوماسية صادقة      تحذير لمستخدمي أندرويد.. برمجية جديدة تمنح وصولا كاملا إلى الهواتف      واشنطن تعمل على حماية البنية التحتية لكوردستان وتحذر من "الميليشيات" بالحكومة العراقية المقبلة      أسبوع كامل من الامطار والعراق يقترب من درجة الانجماد      تحذير جديد من مشروبات الطاقة: تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية      الجماهير الأوروبية تتهم "فيفا" بالخيانة بسبب أسعار تذاكر كأس العالم      عملية سرية بالمحيط.. قوات أميركية تعترض شحنة عسكرية صينية متجهة لإيران      البيان الختامي لاجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس كنائس الشرق الأوسط - بيروت، 10 و11 كانون الأول/ ديسمبر 2025      مقابلة مع المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام لجائزة زايد للأخوة الإنسانية      أجواء شتوية وموجة أمطار وثلوج تجتاح إقليم كوردستان
| مشاهدات : 811 | مشاركات: 0 | 2023-05-23 12:25:02 |

قراءات الاحد السابع زمن القيامة 2023‏

الشماس سمير كاكوز

سفر اشعيا 6 : 1 - 13

ايها الاخوة في السنة التي مات فيها الملك عزيا رأيت السيد الرب جالسا على عرش عال رفيع وأطراف ثوبه تملأ الهيكل من فوقه السرافيم قائمون ولكل واحد ستة أجنحة باثنين يستر وجهه وباثنين يستر رجليه وباثنين يطير وكان واحدهم ينادي الآخر ويقول قدوس قدوس قدوس الرب القدير الأرض كلها مملوءة من مجده فاهتزت الأبواب من أصوات المنادين وامتلأ الهيكل دخانا فقلت ويل لي هلكت لأني رجل دنس الشفتين ومقيم بين شعب دنس الشفاه فالذي رأته عيناي هو الملك الرب القدير فطار إلي أحد السرافيم وبيده جمرة أخذها بملقط من المذبح ومس فمي وقال أنظر هذه مست شفتيك فأزيل إثمك وكفرت خطيئتك وسمعت صوت الرب يقول من أرسل؟من يكون رسولا لنا؟فقلت ها أنا لك فأرسلني فقال إذهب وقل لهذا الشعب مهما سمعتم لا تفهمون ومهما نظرتم لا تبصرون وقال أجعل قلب هذا الشعب قاسيا وأذنيه ثقيلتين وعينيه مغمضتين لئلا يبصر بعينيه ويسمع بأذنيه ويفهم بقلبه ويرجع إلي فيشفى فقلت إلى متى أيها الرب؟ فقال إلى أن تصير المدن خربة بغير ساكن والبيوت بغير بشر والأرض خرابا مقفرا لأن الرب يبعد عنها الشعب ويكون فيها فراغ عظيم وإن بقي فيها العشر منهم بعد يعود ويصير إلى الخراب ولكن كالبلوطة أو البطمة التي تقطع ويبقى ساقها فيكون ساقها زرعا مقدسا هذا كلام الرب

اعمال الرسل 1 : 15 - 26

الرسول بطرس خطب في الإخوة وكان عدد الحاضرين نحو مئة وعشرين فقال يا إخوتي كان لا بد أن يتم ما أنبأ به الروح القدس في الكتاب من قبل بلسان داود على يهوذا الذي جعل نفسه دليلا للذين قبضوا على يسوع كان واحدا منـا وله نصيب معنا في هذه الخدمة ثم اشترى بثمن الجريمة حقلا فوقع على رأسه وانشق من وسطه واندلقت أمعاؤه كلها وعرف ذلك سكـان أورشليم كلهم حتى تسمى هذا الحقل في لغتهم حقل دما أي حقل الدم فكتاب المزامير يقول لتصر داره خرابا ولا يكن فيها ساكن ويقول أيضا لـيأخذ وظيفته آخر ونحن فينا رجال رافقونا طوال المدة التي قضاها الرب يسوع بيننا منذ أن عمده يوحنا إلى يوم ارتفع عنـا فيجب أن نختار واحدا منهم ليكون شاهدا معنا على قيامة يسوع فاقترح الإخوة اثنين منهم هما يوسف المدعو بارسابا الملقب بـيوستس ومتياس ثم صلـوا فقالوا يا رب أنت تعرف ما في القلوب أظهر لنا من اخترت من هذين الرجلين ليقوم بالخدمة والرسالة مقام يهوذا الذي تركهما ومضى ليلقى مصيره ثم اقترعوا فأصابت القرعة متياس فانضم إلى الرسل الأحد عشر والنعمة والسلام مع جميعكم يا اخوة امين

رسالة فيلبي 1 : 27 - 30 ، 2 : 1 - 11

سيروا سيرة جديرة ببشارة المسيح لأعرف سواء جئتكم ورأيتكم أم كنت غائبا فسمعت أخباركم أنكم ثابتون بروح واحد مجاهدون معا بنفس واحدة في سبيل إيمان البشارة لا تهابون البتة خصومكما ففي ذلك دلالة لهم على الهلاك ودلالة لكم على خلاصكم وهذا من فضل الله لأنه أنعم عليكم بالنظر إلى المسيح أن تتألموا من أجله لا أن تؤمنوا به فحسب فإنكم تجاهدون الجهاد نفسه الذي رأيتموني أجاهده والآن تسمعون أني أجاهده فإذا كان عندكم شأن للمناشدة بالمسيح ولما في المحبة من تشجيع والمشاركة في الروح والحنان والرأفة فأتموا فرحي بأن تكونوا على رأي واحد ومحبة واحدة وقلب واحد وفكر واحد لا تفعلوا شيئا بدافع المنافسة أو العجب بل على كل منكم أن يتواضع ويعد غيره أفضل منه ولا ينظرن أحد إلى ما له بل إلى ما لغيره فليكن فيما بينكم الشعور الذي هو أيضا في المسيح يسوع هو الذي في صورة الله لم يعد مساواته لله غنيمة بل تجرد من ذاته متخذا صورة العبد وصار على مثال البشر وظهر في هيئة إنسان فوضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب لذلك رفعه الله إلى العلى ووهب له الاسم الذي يفوق جميع الأسماء كيما تجثو لاسم يسوع كل ركبة في السموات وفي الأرض وتحت الأرض ويشهد كل لسان أن يسوع المسيح هو الرب تمجيدا لله الآب والنعمة والسلام مع جميعكم يا اخوة امين

بشارة مرقس 16 : 9 - 20

الرب يسوع بعدما قام من القبر في صباح الأحد ظهر أولا لمريم المجدلية التي أخرج منها سبعة شياطين فذهبت وأخبرت تلاميذه وكانوا ينوحون ويبكون فما صدقوها عندما سمعوا أنه حي وأنها رأته وظهر يسوع بعد ذلك بهيئة أخرى لاثنين من التلاميذ وهما في الطريق إلى البرية فرجعا وأخبرا الآخرين فما صدقوهما وظهر آخر مرة لتلاميذه الأحد عشر وهم يتناولون الطعام فلامهم على قلة إيمانهم وقساوة قلوبهم لأنهم ما صدقوا الذين شاهدوه بعدما قام وقال لهم اذهبوا إلى العالم كله وأعلنوا البشارة إلى النـاس أجمعين كل من يؤمن ويتعمد يخلص ومن لا يؤمن يهلك والذين يؤمنون تساندهم هذه الآيات يطردون الشياطين باسمي ويتكلمون بلغات جديدة ويمسكون بأيديهم الحيات وإن شربوا السم لا يصيبهم أذى ويضعون أيديهم على المرضى فيشفونهم وبعدما كلم الرب يسوع تلاميذه رفـع إلى السماء وجلس عن يمين الله وأما التلاميذ فذهبوا يبشرون في كل مكان والرب يعينهم ويؤيد كلامهم بما يسانده من الآيات والمجد لله امين

 

أعداد

الشماس سمير كاكوز










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6093 ثانية