طلاب مدرسة الآحاد يحيون أمسية عيد الميلاد ورأس السنة في كنيسة القديسة مريم العذراء للأرمن الأرثوذكس بزاخو      محافظ نينوى يفتتح نصب الخلود تخليداً لأرواح شهداء فاجعة عرس الحمدانية الأليمة الذي شيد في باحة مطرانية الموصل للسريان الكاثوليك في قضاء الحمدانية      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يزور سعادة السيد فرنسيسك ريفويلتو-لاناو رئيس مكتب التمثيل الإقليمي لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (UNAMI) في أربيل      البطريرك ساكو يستقبل سماحة السيد احسان صالح الحكيم وشقيقته      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يزور دير مار يوسف لرهبانية بنات مريم المحبول بها بلا دنس الكلدانيّات للتهنئة بعيد الميلاد المجيد في عنكاوا      غبطة البطريرك يونان يزور غبطة أخيه روفائيل بيدروس الحادي والعشرين ميناسيان بطريرك الأرمن الكاثوليك للتهنئة بعيدي الميلاد ورأس السنة      صور لقرية كوماني تكتسي بحلّةٍ بيضاء ناصعة بعد تساقط الثلوج بكثافة، في مشهدٍ يفيض جمالًا وهدوءًا      بالصور.. بغديدا في اعياد الميلاد ورأس السنة الجديدة      قداسة البطريرك مار كيوركيس الثالث يونان يستقبل معالي الدكتور رامي جوزيف آغاجان      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل سعادة السيد بريجيش كومار القنصل العام لجمهورية الهند في أربيل      طهران تبدي استعداداً لمحاورة المتظاهرين.. وتحذر من "زعزعة الاستقرار"      تحذير طبي: قطرات الأنف قد تتحول من علاج إلى إدمان      الفيفا يتجه لإحداث تغيير "ثوري" في قاعدة التسلل      ظاهرة "دودة الأذن".. لماذا تعلق بعض الأغاني في أذهاننا؟      خلود الرجاء... تقرير عن عدد المرسلين المستشهدين عام 2025      الديمقراطي الكوردستاني يستبدل مرشحه لمنصب النائب الثاني لرئيس مجلس النواب العراقي      البابا لاون الرابع عشر رجل العام ٢٠٢٥ وفقاً لمعهد موسوعة "تريكّاني" الإيطالية      طنين الأذن.. العلاج بالموسيقى والعلاج السلوكي المعرفي      الديمقراطي الكوردستاني يلوّح بالانسحاب من العملية السياسية      بعمر 58 عاما.. أسطورة اليابان "الملك كازو" يوقّع مع فريق جِدي
| مشاهدات : 1136 | مشاركات: 0 | 2022-11-26 08:50:15 |

أزمة جديدة للرئيس الروسي.. الغارديان: قبضة بوتين على الحلفاء باتت ضعيفة

 

عشتار تيفي كوم – اليوم/

رأت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن قبضة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، على الحلفاء الإقليميين باتت ضعيفة مرة أخرى بعد "استياء" أرمينيا التي طلبت من الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، رئاسة محادثات السلام مع أذربيجان.

وذكرت الصحيفة أن "التحرك الأرميني يعد تحدياً جديداً لقبضة بوتين "الفضفاضة" على حلفاء روسيا الإقليميين في أعقاب الحرب الأوكرانية".

ويأتي تحليل الصحيفة بعد صورة تذكارية تلت قمة "منظمة معاهدة الأمن الجماعي" التي عقدت الأربعاء في يريفان، حيث ابتعد رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، عن بوتين الذي كان يقف إلى يساره.

وقالت الصحيفة إن "الصورة هذه تسلط الضوء على هشاشة النفوذ الروسي في أعقاب الحرب".

وأضافت أن "الغضب الأرميني ظهر أيضا في رفض باشينيان التوقيع على إعلان القمة، حيث انتقد الإخفاقات الأخيرة لـ"منظمة معاهدة الأمن الجماعي"، التي تربط أرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان باتفاقية دفاع مشترك".

وأعرب باشينيان عن إحباطه من عدم وجود استجابة لطلبه الرسمي للمنظمة بالتدخل نيابة عن أرمينيا بعد أن تعرضت بلاده لهجوم جديد عبر الحدود مع أذربيجان في سبتمبر.


وينخرط البلدان في صراع متقطع لمدة ثلاثة عقود حول ناغورنو كاراباخ، وهي منطقة معترف بها دوليًا كجزء من أذربيجان ولكنها تسيطر عليها إلى حد كبير غالبية السكان من أصل أرميني.

وقالت الصحيفة إن "باشينيان قد "وبخ" ضمنيا نظيره الروسي خلال الاجتماع عندما صرح بأنه "من المحزن أن عضوية أرمينيا في منظمة معاهدة الأمن الجماعي لم تردع أذربيجان عن الأعمال العدوانية"، في إشارة منه إلى أن روسيا تعد القوة العظمى في المنطقة.

وسعى باشينيان أمس الجمعة، إلى مشاركة فرنسا في المحاولة الأخيرة للبناء على وقف إطلاق النار الهش الحالي، مع المحادثات المقرر عقدها في 7 ديسمبر بالعاصمة البلجيكية، بروكسل.

ونقلت الصحيفة عن توم دي وال، الزميل البارز في مركز أبحاث "كارنيغي أوروبا" المتخصص في أوروبا الشرقية ومنطقة القوقاز، قوله إن القمة سلطت الضوء على الهشاشة المتزايدة لتأثير روسيا على جيرانها المباشرين "الذين من خلالهم يؤكد الكرملين قوته الناعمة".

وأضاف "وال" للصحيفة البريطانية: "من المفترض أن تكون منظمة معاهدة الأمن الجماعي منظمة دفاعية، لكن في ما يتعلق بأرمينيا، فإنها (روسيا) لم تف بالتزاماتها".

وجاءت انتقادات أرمينيا عقب التعليقات التي أدلى بها رئيس كازاخستان، قاسم جومارت توكاييف، في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، والتي انتقد خلالها ضمنًا الحرب الروسية في أوكرانيا.

في سياق متصل، قال محلل آخر لـ"الغارديان" إن "أرمينيا تحاول تنويع علاقاتها الخارجية في ضوء ضعف روسيا".

وأضاف المحلل: "الاعتماد على روسيا قاتل، لذلك تسعى يريفان (عاصمة أرمينيا) إلى التقارب مع تركيا، وتوثيق العلاقات مع الاتحاد الأوروبي وإيران والصين".

وتابع: "هذا نتيجة لنهج موسكو الفاتر تجاه أرمينيا، والأهم من ذلك كله موقف روسيا الضعيف في جنوب القوقاز نتيجة لحربها غير الناجحة على نحو متزايد في أوكرانيا".

وعن الاحتجاجات التي استقبلت بوتين خارج قمة منظمة معاهدة الأمن الجماعي، دعا المتظاهرون الأرمن روسيا إلى مغادرة أوكرانيا.

وذكر المحلل للصحيفة: "تشير الاحتجاجات إلى تحول في تصور أرمينيا لروسيا. لقد أصبح عدم موثوقيتها كحليف ملموسًا. لطالما كانت المشاعر المعادية لروسيا حاضرة بين النخب السياسية في أرمينيا، لكنها تحولت الآن إلى استياء".

ورأت "الغارديان" أن الاحتجاجات أفادت باشينيان لأنها سمحت له بإظهار أن أرمينيا بحاجة إلى ضمانات ملموسة وليس مجرد وعود فارغة، لكنها أوضحت أن هذا لا يعني أن يريفان ستنسحب من منظمة معاهدة الأمن الجماعي.










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5319 ثانية