بالصور.. القداس الالهي لعيد الميلاد المجيد في كاتدرائية مار يوخنا المعمدان البطريركية، نهار الخميس الموافق ٢٥ كانون الاول      غبطة البطريرك يونان يحتفل بقداس عيد الميلاد المجيد في كنيسة مار اغناطيوس في الكرسي البطريركي، المتحف – بيروت      كنيسة مار يوسف الكلدانية في الشيخان تحتفل بقداس ليلة الميلاد المجيد      مراسيم استقبال المهنئين بأعياد الميلاد المجيد - قاعة كنيسة مارت شموني في عنكاوا      البرلمان القبرصي يتبنى قراراً يدين المذبحة التاريخية التي ارتكبت بحق السريان الآشوريين على يد الدولة العثمانية إبان الحرب العالمية الأولى      قداسة البطريرك مار كيوركيس الثالث يونان يترأس القداس الإلهي احتفالاً بعيد ميلاد ربنا ومخلصنا يسوع المسيح - الكاتدرائية البطريركية للقديسة مريم العذراء في بغداد      بالصور.. القداس الإلهي لمناسبة عيد الميلاد - كاتدرائية الرسل الطوباويين في أربيل      قداس ليلة عيد الميلاد المجيد - كنيسة ام النور في عنكاوا      قداس عيد ميلاد ربّنا يسوع المسيح في كنيسة الشهداء/ شقلاوة      رسالة تهنئة من الرئيس مسعود بارزاني بمناسبة عيد ميلاد السيد المسيح      شرطة أربيل تحظر الألعاب النارية خلال احتفالات رأس السنة      العراق يشكل لجنة لإعادة مجنديه في صفوف الجيش الروسي على الجبهة الأوكرانية      NBA.. براون يواصل تألقه ويقود سيلتيكس للفوز على بيسرز في دوري السلة الأمريكي      عبر بوابة بيلاروسيا.. خطوة روسية "نووية" تثير مخاوف أمنية      يوبيل الشبيبة يفوز في حفل توزيع جوائز أفضل حدث لعام 2025      خبراء: أعضاء الخنازير قد تصبح أفضل من أعضاء البشر في عمليات الزرع      ليس التدخين ولا الكحول... تعرف على الخطر الأكبر للإصابة بالسرطان      القهوة قد تبطئ الشيخوخة البيولوجية      قاذفات نووية روسية قرب الأجواء البريطانية… ما القصة؟      كهرباء كوردستان: الشتاء الحالي سيكون الأخير الذي يشهد مشكلة انقطاع التيار الكهربائي 
| مشاهدات : 978 | مشاركات: 0 | 2025-09-19 14:38:44 |

أيهما أخطر.. النحافة المفرطة أم الوزن الزائد؟

طالبت الدراسة بإعادة النظر في تصنيفات "مؤشر كتلة الجسم"

 

عشتارتيفي كوم- سكاي نيوز عربية/

 

كشفت دراسة دنماركية حديثة أن النحافة المفرطة قد تزيد من خطر الوفاة المبكرة أكثر من الوزن الزائد، مما يفتح الباب أمام إعادة النظر في التصنيفات التقليدية لـ "مؤشر كتلة الجسم" (BMI).

ووجدت الدراسة، التي تابعت أكثر من 85 ألف شخص بالغ، أن الأفراد الذين يقل مؤشر كتلة أجسامهم عن 18.5 كانوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة بـ3 أضعاف مقارنة بمن تراوح مؤشرهم بين 22.5 و24.9، وهو ما يعتبر النطاق "الصحي" وفق المعايير الحالية.

ولم يظهر الأشخاص الذين يصنفون على أنهم "زائدو وزن" أو حتى "مصابون بالسمنة من الدرجة الأولى" (BMI بين 25 و35) ارتفاعا كبيرا في معدلات الوفاة، في حين كان الخطر الأعلى لدى النحفاء. 

 

هل حان وقت إعادة النظر في "المؤشر الصحي"؟

ورغم أن مؤشر كتلة الجسم بين 18.5 و24.9 يعتبر تقليديا "النطاق الصحي"، تشير الدراسة إلى أن هذا التصنيف قد يحتاج إلى تحديث، خصوصا في ظل التقدم الطبي الذي يساعد على التعايش مع أمراض مزمنة مرتبطة بالسمنة مثل السكري وأمراض القلب.

ويقترح الباحثون أن النطاق الذي يحمل أقل خطر للوفاة ربما أصبح بين 22.5 و30، على الأقل في السياق الدنماركي الذي أجريت فيه الدراسة.

ويعد مؤشر كتلة الجسم أداة مبسطة تربط بين الوزن والطول دون مراعاة عوامل أساسية مثل توزيع الدهون، الكتلة العضلية، النظام الغذائي، ونمط الحياة. كما أنه لا يأخذ في الحسبان الفروقات العرقية والثقافية، حيث طور المؤشر منذ قرنين استنادا إلى بيانات رجال أوروبيين.

وفي بعض الحالات، تستخدم نتائج هذا المؤشر في اتخاذ قرارات صحية مصيرية، مثل تحديد أحقية الوصول إلى بعض العلاجات أو العمليات الجراحية، وهو ما يثير جدلًا حول عدالته ودقته.

 

النحافة ليست دليلا على الصحة

تشير النتائج إلى أن انخفاض الوزن الشديد قد يكون علامة على أمراض كامنة، مثل السرطان أو السكري من النوع الأول، والتي تؤدي أحيانا إلى فقدان الوزن قبل تشخيصها.

كما أن وجود نسبة من الدهون في الجسم يساعد في مقاومة المرض، خاصة في حالات مثل العلاج الكيميائي، حيث يفقد المرضى شهيتهم ويعانون من تغيرات في الطعم.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5247 ثانية