المجلس الشعبي يستقبل السيد كبريل موشي رئيس المنظمة الديمقراطية الاثورية ( مطكستا )      الموصل.. افتتاح كنيستي الطاهرة ومار توما بعد إعادة التأهيل      رئيس الديوان الدكتور رامي جوزيف آغاجان يزور مطرانية الأرمن الأرثوذكس      البطريرك ساكو يفتتح العام الاكاديمي لكلية بابل للاهوت في عنكاوا      البابا يوجه رسالة الى العراق      البطريرك ساكو يفتتح كنيسة (مزار) الطاهرة الكلدانية في الموصل بعد اعادة ترميمها      مار إغناطيوس أفرام الثاني: نقدّر الخدمة التي تقدمها حكومة إقليم كوردستان لأبناء الكنيسة      دهوك.. ملاذ الأمان للمسيحيين في العراق      غبطة المطران مار أفرام اثنييل يستقبل نيافة الأسقف شون سيمبل أسقف قبرص والخليج للكنيسة الأنكليكانية      مسؤول المنظمة الآثورية الديمقراطية يزور المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية      توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الداخلية في إقليم كوردستان ووكالة التنمية الألمانية GIZ      العراق يواصل بناء الجدار الكونكريتي على الحدود مع سوريا منذ عامين      رئيس الحكومة الفلسطينية يعلن خطة لإعادة إعمار غزة بتكلفة 67 مليار دولار لخمس سنوات      كلاسيكو بلا هداف.. قرار ليفاندوفسكي يغضب برشلونة ويثير الجدل!      مفاجأة.. نجاح تجارب تحويل كلية من فصيلة الدم A إلى O      علماء يكتشفون فوائد جديدة للقهوة.. ما علاقة الخرسانة؟      البابا لاوُن الرابع عشر يجري مقابلته العامة مع المؤمنين ويتحدث عن يسوع القائم، ينبوع الرجاء والحياة      مصادر: الشرع يصل موسكو مطالباً بتسليم الأسد وكل رموز نظامه      دانة غاز ونفط الهلال تعلنان رفع الطاقة الإنتاجية لحقل خورمور باقليم كوردستان بنسبة 50%      مقتل مرشح للانتخابات العراقية بعبوة لاصقة والبرلمان يوجه بتشكيل لجنة تحقيقية
| مشاهدات : 778 | مشاركات: 0 | 2025-09-19 14:38:44 |

أيهما أخطر.. النحافة المفرطة أم الوزن الزائد؟

طالبت الدراسة بإعادة النظر في تصنيفات "مؤشر كتلة الجسم"

 

عشتارتيفي كوم- سكاي نيوز عربية/

 

كشفت دراسة دنماركية حديثة أن النحافة المفرطة قد تزيد من خطر الوفاة المبكرة أكثر من الوزن الزائد، مما يفتح الباب أمام إعادة النظر في التصنيفات التقليدية لـ "مؤشر كتلة الجسم" (BMI).

ووجدت الدراسة، التي تابعت أكثر من 85 ألف شخص بالغ، أن الأفراد الذين يقل مؤشر كتلة أجسامهم عن 18.5 كانوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة بـ3 أضعاف مقارنة بمن تراوح مؤشرهم بين 22.5 و24.9، وهو ما يعتبر النطاق "الصحي" وفق المعايير الحالية.

ولم يظهر الأشخاص الذين يصنفون على أنهم "زائدو وزن" أو حتى "مصابون بالسمنة من الدرجة الأولى" (BMI بين 25 و35) ارتفاعا كبيرا في معدلات الوفاة، في حين كان الخطر الأعلى لدى النحفاء. 

 

هل حان وقت إعادة النظر في "المؤشر الصحي"؟

ورغم أن مؤشر كتلة الجسم بين 18.5 و24.9 يعتبر تقليديا "النطاق الصحي"، تشير الدراسة إلى أن هذا التصنيف قد يحتاج إلى تحديث، خصوصا في ظل التقدم الطبي الذي يساعد على التعايش مع أمراض مزمنة مرتبطة بالسمنة مثل السكري وأمراض القلب.

ويقترح الباحثون أن النطاق الذي يحمل أقل خطر للوفاة ربما أصبح بين 22.5 و30، على الأقل في السياق الدنماركي الذي أجريت فيه الدراسة.

ويعد مؤشر كتلة الجسم أداة مبسطة تربط بين الوزن والطول دون مراعاة عوامل أساسية مثل توزيع الدهون، الكتلة العضلية، النظام الغذائي، ونمط الحياة. كما أنه لا يأخذ في الحسبان الفروقات العرقية والثقافية، حيث طور المؤشر منذ قرنين استنادا إلى بيانات رجال أوروبيين.

وفي بعض الحالات، تستخدم نتائج هذا المؤشر في اتخاذ قرارات صحية مصيرية، مثل تحديد أحقية الوصول إلى بعض العلاجات أو العمليات الجراحية، وهو ما يثير جدلًا حول عدالته ودقته.

 

النحافة ليست دليلا على الصحة

تشير النتائج إلى أن انخفاض الوزن الشديد قد يكون علامة على أمراض كامنة، مثل السرطان أو السكري من النوع الأول، والتي تؤدي أحيانا إلى فقدان الوزن قبل تشخيصها.

كما أن وجود نسبة من الدهون في الجسم يساعد في مقاومة المرض، خاصة في حالات مثل العلاج الكيميائي، حيث يفقد المرضى شهيتهم ويعانون من تغيرات في الطعم.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.4929 ثانية