في ذكراه الـ1700… كنيسة المشرق الآشوريّة تستعدّ لإطلاق مؤتمر يحتفي بمَجْمَع نيقيا      وفد مجلس سوريا الديمقراطية يزور مطارنة حولب (حلب)       زاخو تحتضن الأمسية الختامية لمدرسة الآحاد التابعة لطائفة الأرمن      أنطلاق مهرجان عيد الصليب 2025      رئيس الديوان يستقبل مدير عام الدراسات السريانية لبحث سبل تطوير واقع اللغة السريانية      حاكم فرسان القبر المقدس يحذر من التراجع “الحتمي” للمسيحيين في الشرق الأوسط      رئيس الديوان الدكتور رامي جوزيف يستقبل السيد ستيفن نائل دانيال رئيس الطائفة الإنجيلية البروتستانتية الآثورية      حمص: الداخلية السورية تنفي تهجير المسيحيين من القصير      وفد من المركز الأكاديمي الاجتماعي يزور نادي أكاد عنكاوا الرياضي بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيسه      غبطة البطريرك يونان يصل إلى مطار لوس أنجلوس الدولي - كاليفورنيا، الولايات المتّحدة الأميركية      البابا: هجوم إسرائيل على حماس في قطر يشكّل وضعًا خطيرًا للغاية      إنطلاق مشروع لتنقية مياه الصرف الصحي في أربيل وإعادة استخدامها في الزراعة      تراجع المنسوب لأدنى مستوياته.. التلوث وانتشار الطحالب وزهرة النيل يهددان نهر الفرات      بعد هجوم الدوحة.. مخاوف في تركيا من استهداف قادة حماس على أراضيها      أوروبا: 6.6 مليار يورو لشراء أسلحة أمريكية و6 أخرى إضافية لتطوير الطائرات المسيرة لصالح كييف      ترامب: الهجوم الإسرائيلي في قطر كان قرار نتنياهو وليس قراري      بوليفيا تفجر مفاجأة من العيار الثقيل وتقصي البرازيل عن المراكز الأولى      التوحد يراوغ الأطباء.. 9 من كل 10 مرضى بلا تشخيص      تقدم جديد بـ"شرائح ماسك" للدماغ.. تتحكم بالأجهزة عبر التفكير      صحوة هادئة يقودها جيل الشباب: عودة جيل Z إلى الكنائس في بريطانيا
| مشاهدات : 858 | مشاركات: 0 | 2025-06-12 08:29:07 |

بين النظافة والموضة... حقائق صادمة عن لحى الرجال

© Getty Images / Mike Harrington

 

عشتارتيفي كوم- وكالة سبوتنك/

 

كشفت دراسة جديدة أجرتها مجموعة من العلماء عن حقائق صادمة عن اللحى، التي قالت إنها "تعد موطنا لمليارات الكائنات الدقيقة معظمها بكتيريا، وفطريات، وفيروسات، إذ يوفر شعر الوجه بيئة فريدة لنموها".

أظهرت الدراسة أن اللحى تدعم تجمعًا ميكروبيًا كثيفًا ومتنوعًا، مما عزز الاعتقاد السائد بأنها غير صحية بطبيعتها.

وتشكل اللحى بيئة دافئة، وغالبًا رطبة، حيث تتراكم بقايا الطعام والزيوت، وهي ظروف مثالية لنمو الميكروبات. تزدهر هذه الميكروبات ليس فقط بفضل الأجواء الدافئة والرطبة التي توفرها اللحى، بل أيضًا بسبب التعرض المستمر للملوثات والميكروبات الجديدة، وخاصةً من الأيدي التي تلامس الأسطح والوجه بشكل متكرر.

وأظهرت الدراسات السابقة أن شعر الوجه يمكن أن يحتفظ بالبكتيريا والسموم البكتيرية حتى بعد غسله. أدى ذلك إلى فكرة راسخة مفادها أن اللحى تعمل كمستودعات للبكتيريا ويمكن أن تشكل خطرًا على الآخرين بالعدوى.

ووجدت إحدى الدراسات أن العاملين في مجال الرعاية الصحية ذوي اللحى لديهم حمولات بكتيرية أعلى على وجوههم مقارنةً بزملائهم الذين حلقوا ذقونهم.

ويمكن أن تنشر اللحى أحيانًا عدوى جلدية، مثل القوباء، وهو طفح جلدي معدٍ غالبًا ما تسببه المكورات العنقودية الذهبية، والتي توجد عادةً في شعر الوجه.

وفي حالات نادرة، يمكن أن تظهر أيضًا طفيليات في اللحى أو الحواجب أو الرموش، خاصةً في حالات سوء النظافة أو الاتصال الوثيق بشخص مصاب.

 

أهمية نظافة اللحى

يمكن أن يؤدي إهمال اللحى إلى التهيج والالتهاب والعدوى. الجلد تحت اللحية، الغني بالأوعية الدموية والنهايات العصبية والخلايا المناعية، حساس للغاية للعوامل البيئية والميكروبية. عندما يتراكم الزهم والجلد الميت وبقايا الطعام والملوثات، فإنها قد تهيّج الجلد وتشكل بيئة خصبة لنمو الفطريات والبكتيريا.

ووفقا للدراسة التي نشرتها مجلة "ساينتفيك أليرت"، يوصي الخبراء بشدة بغسل اللحية والوجه يوميًا. فهذا يزيل الأوساخ والزيوت والمواد المسببة للحساسية والجلد الميت، مما يساعد على منع تراكم الميكروبات.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5369 ثانية