بالصور.. انطلاق اعمال المجمع السنهادوسي لكنيسة المشرق ‏الآشوريّة ‏- أربيل      سيادة المطران يلدو يختتم مهرجان كنيسة مار كوركيس في بغداد بالقداس الاحتفالي      مسؤول كنائس نينوى الكاثوليكية: عدد المسيحيين في العراق آخذ في الانخفاض      رئيس "السرياني العالمي": ليومٍ وطني يخلّد ذكرى الإبادة التي تعرض لها مسيحيو الشرق      قسم الدراسة السريانية لتربية نينوى يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي مادة التربية المسيحية في قضاء الحمدانية      فيديو.. كلمة قداسة البطريرك مار آوا الثالث في الجلسة الافتتاحية للمجمع ‏السنهاديقي - ‏22 نيسان 2024‏/ أربيل‏      "الإتّحاد السرياني" أحيا ذكرى الإبادة الجماعية "سيفو" بحضور فاعليات سياسية وروحية وأمنية/ لبنان      قسم الدراسة السريانية لتربية الرصافة الثانية يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي التربية المسيحية في بغداد      بالصور.. امسية تراتيل لأبناء مركز التربية الدينية بعنوان (نرتل ونسبح معاً لتكون غاية ايماننا،خلاص نفوسنا) - كنيسة ام النور/عينكاوا      البيان المشترك الذي أصدرته بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والروم الأرثوذكس في الذكرى السنوية ‏الحادية عشرة لخطف مطراني حلب      هل يمكن لفيزياء الكم أن تقضي على الشيخوخة وأمراض السرطان؟      بعد مهلة العام.. 3 بدائل أمام "تيك توك" للبقاء حيا في أميركا      حكومة إقليم كوردستان: الأنشطة السياحية تتزايد يوماً بعد آخر وفقاً لخارطة تطوير القطاع السياحي      حقوق الانسان في البصرة تدعو المجلس لعقد جلسة طارئة بشأن "التلوث"      أرسنال "يسحق" تشلسي ويتصدر الدوري الإنجليزي      بوتين: مستعدون للتعاون دوليا من أجل نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب      برشلونة: قد نطلب إعادة مباراتنا ضد الريال      حقيقة ارتباط صحة القلب والكليتين بالسيطرة على السكري من النوع 2      الرئيس بارزاني وأردوغان يؤكدان على تعزيز العلاقات بين إقليم كوردستان والعراق وتركيا في مختلف المجالات      مركز أبحاث تركي: طريق التنمية شريان الحياة لدول الخليج والعراق.. ما موقف إيران؟
| مشاهدات : 1026 | مشاركات: 0 | 2021-05-23 11:30:09 |

الحكومة الأميركية أصبحت جادة بشأن الأجسام الطائرة المجهولة.. وهذا هو السبب

الأجسام الطائرة المجهولة ظاهرة تم رصدها لأول مرة في يوليو/تموز 1952 بالعاصمة الأميريكية واشنطن (غيتي)

 

عشتارتيفي كوم- الجزيرة نيت/

 

"هناك نسبة معينة من هذا الحجم من البلاغات التي قام بها مراقبون موثوقون لأشياء لا تصدق نسبيا. هذه هي مجموعة المشاهدات التي نحاول في الوقت الراهن حلّها".

كانت هذه هي الطريقة التي عالج بها الجنرال في سلاح الجو الأميركي -اللواء جون سامفورد- قضيةَ "الأجسام الطائرة المجهولة" ("Unidentified Flying Objects "UFOs) بعد رؤية إحداها في يوليو/تموز 1952 في العاصمة واشنطن.

 

ظواهر جوية غير محددة

وقال الكاتب توم روغان -في تقريره الذي نشرته صحيفة "الإندبندنت" (Independent) البريطانية- بعد 69 عاما أصبحت العاصمة الأميركية تعج مرة أخرى بالحديث عن الأجسام الطائرة المجهولة، أو ما تشير إليه حكومة الولايات المتحدة على أنه "ظواهر جوية غير محددة".

ولا يُعتبر ذلك حالة جنون جماعي؛ وبدلا من ذلك، تعكس الثرثرة حقيقة مثبتة في الوقت الراهن تتمثّل في أن بعض الأجسام الطائرة المجهولة تُعتبر أشياء حقيقية غير معروفة.

تقدّر حكومة الولايات المتحدة أن بعض الأجسام الطائرة المجهولة -أي تلك التي لم تكن ظواهر جوية أو طائرات أو بالونات أخطأ الناس في التعرف إليها- حقيقية للغاية، لدرجة أن المفتش العام في البنتاغون بصدد التثبت حاليا في التحقيق الجاري بقيادة البحرية حول الأجسام الطائرة المجهولة.

ووقع تصميم تحقيق المفتش العام لضمان القيام بكل ما يمكن القيام به لجمع المزيد من المعلومات، ولا يُعدّ ذلك كل شيء؛ إذ ستقدم أجهزة المخابرات الأميركية تقريرا تقييميا عامّا حول الأجسام الطائرة المجهولة هذا الصيف، وذلك استجابة لطلب صريح من لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ.

 

قلق حقيقي

وكما يوحي بيان الجنرال سامفورد؛ فقد كانت الحكومة الأميركية تعرف أن الأجسام الطائرة المجهولة تشكل مصدر قلق حقيقي منذ الحرب العالمية الثانية على الأقل.

لكن شيئين تغيرا في الأعوام القليلة الماضية؛ أولا، تحدث لو إليزوندو علنا، وفي الواقع تقدم إليزوندو -الذي ترأس برنامج أبحاث الأجسام الطائرة المجهولة في البنتاغون في عهد الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما وأثناء بداية رئاسة دونالد ترامب- ليقترح أن تحقيق الحكومة حول الأجسام الطائرة المجهولة لم يكن مزودا بالموارد الكافية.

وقد نَقل تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times) -نُشر في ديسمبر/كانون الأول 2017- تعليقات إليزوندو، كما تضمّن 3 مقاطع فيديو تظهر اعتراض مقاتلات البحرية الأميركية للأجسام الطائرة المجهولة في عامي 2004 و2015.

وأضاف الكاتب أنه ما تغير أيضا هو أن هناك بيانات موثوقة للغاية وتسجيلات شهود لتكرر مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة بالقرب من المواقع العسكرية الأميركية الحساسة، ويدعو هذا الأمر للتفكير في أمرين آخرين قالهما الجنرال سامفورد في عام 1952.

يتمثّل الأول فيما وصفه سامفورد بأنه "الصعوبة الأساسية للجيش في التعامل مع الأجسام الطائرة المجهولة الحقيقية؛ حيث لا يوجد قياس لها يجعل من الممكن علينا أن نضعها في أي نمط يكون نافعا لتحليل متعمد ومخصص لاتخاذ الخطوة التالية". وفي الواقع، يعني أن الرادار العسكري الحديث والأقمار الصناعية والسونار والفيديو وقدرات الاستشعار الأخرى؛ كلها أمور لم تعد تُمثّل مشكلة.

 

تتحدى فهمنا للفيزياء

من جانبه، قال سامفورد "توصلنا حتى الآن إلى نتيجة ثابتة واحدة فقط فيما يتعلق بهذه النسبة المئوية المتبقية، وهي أنها لا تحتوي على أي نمط من الغرض أو الاتساق الذي يمكننا أن نعتبره تهديدا للولايات المتحدة". ومن المحتمل أن يكون هذا البيان صحيحا في ذلك الوقت، لكنه غير دقيق بشكل واضح اليوم.

على سبيل المثال، ضع في اعتبارك أن هناك تآزرا راسخا بين المفاعلات النووية العسكرية الأميركية والأسلحة ومشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة. من جانبها، تشير تقييمات البحرية السرية إلى أن هذا هو على الأقل أحد الأسباب التي تجعل حاملات الطائرات والغواصات تستمر في العثور على الأجسام الطائرة المجهولة.

بالإضافة إلى ذلك، هناك زيادة في حجم وجودة البيانات التي جُمعت خلال مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة؛ فلقد شاهد المراقبون العسكريون المدربون -بما في ذلك الطيارون والرادار والسونار ومشغلو أجهزة استشعار الأقمار الصناعية- الأجسامَ الطائرة المجهولة التي تعمل بطرق غير عادية تتحدى فهمنا للفيزياء، بصفة متكررة.

 

شيء مثير للاهتمام يحدث

وأوضح الكاتب أن كل مسؤول حكومي نشط وسابق تحدث إليه؛ أشار إلى أن هذه الأجسام الطائرة المجهولة الأكثر إقناعا ليست من المنطقة 51 أو من "مشروع أسود" أميركي سري آخر. علاوة على ذلك، يعتقد العديد من المسؤولين الحكوميين أيضا أنه من غير المرجح أن تُشغّل الصين أو روسيا أو عبقري التكنولوجيا مثل "إيلون ماسك" هذه الأجسام الطائرة المجهولة.

وخلال العام الماضي، أكّد كل من الكاتب وتيم ماكميلان -من موقع "ذا ديبريف" (The Debrief)- بشكل منفصل أن طياري البحرية -الذين كانوا يقودون طائرة مقاتلة من طراز "إف-18" (F-18)- صوّروا جسما غامضا على شكل مثلث يرتفع من المحيط وينطلق بسرعة عالية نحو الأعلى.

وفي الواقع، لا توجد دولة معروفة لديها منصات جوية تشبه هذه المنصات. وعندما ننظر إلى منصات المركبات الأميركية والصينية والروسية الأكثر تقدما -التي تفوق سرعتها سرعة الصوت- لا يمكنها أن تغوص تحت الماء ولها حدود سرعة أقل بكثير، كما تعتمد على الدفع بوقود الطائرات النفاثة.

وختم الكاتب بالقول إن هناك شيئا مثيرا للاهتمام يحدث؛ ربما هناك دول أو أفراد يعيشون على كوكبنا حققوا مآثر تكنولوجية لم نكن نتخيلها في السابق، أو ربما شهدنا ظاهرة تأتي من مكان آخر. في كلتا الحالتين، تأخذ حكومة الولايات المتحدة مثل هذه التحقيقات على محمل الجد.

 










أربيل - عنكاوا

  • موقع القناة:
    www.ishtartv.com
  • البريد الألكتروني: web@ishtartv.com
  • لارسال مقالاتكم و ارائكم: article@ishtartv.com
  • لعرض صوركم: photo@ishtartv.com
  • هاتف الموقع: 009647516234401
  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    info@ishtartv.com
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    article@ishtartv.com
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2024
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6490 ثانية