وهي من قرى منطقة نهلة قرب عقرة بلغ تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام
(1957)، تعرضت القرية بعد عام 1961 الى
الهدم والحرق عدة مرات وبشكل مستمر الى عام 1987 عندما هدمت نهائيا وهجر أهلها
البالغ عددهم قرابة (25) عائلة الى المجمع القسري في قضاء عقرة عادوا اليها
بعد إنتفاضة أذار 1991 .
وبتوجيه من الاستاذ سركيس آغاجان قامت اللجنة العليا لشؤون المسيحيين
في دهوك ببناء 14 دارا حديثا وزودت القرية بمولدة لتأمين الكهرباء لسكنتها.