وهي من قرى برواري بالا بلغ تعدادها
(28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الصغيرة حيث عاشت فيها (5) عوائل
قبل عام 1961 وقد تعرضت للتخريب ولم يعد اليها أهلها بعد هدمها عام 1978 لشمولها
بخطة اخلاء الشريط الحدودي، وأشتهرت
القرية بأستخراج الملح لوجود أبار مالحة في القرية .
واليوم قامت اللجنة العليا لشؤون المسيحيين في دهوك وبدعم الاستاذ
سركيس آغاجان ببناء 8 دور في القرية بالاضافة الى إقامت مشاريع للمياه وزودت
القرية بمولدة للكهرباء