يقصد العلماء هنا جيشا من الفيروسات القديمة الخاملة في الجليد، التي تستعد للظهور من جديد والانتقال إلى البشر بعد ذوبان التربة الصقيعية، وما يعزز هذه الفرضية التغير المناخي.
وتقول دراسة بريطانية إن التربة الصقيعية تغطي خمس النصف الشمالي للكرة الأرضية، وهي طبقة صلبة من الأرض المتجمدة، تشكلت من الرمل والصخور في مناطق خطوط العرض العالية والمرتفعة، مثل غرينلاند وألاسكا وسيبيريا وهضبة التبت شمالي وكندا.