بيان المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري ( سورايا ) بمناسبة اعياد أذار و نوروز      غبطة البطريرك يونان يحتفل بقداس عيد القديس مار يوسف البارّ في كنيسة مار يوسف، الزاهرية – طرابلس، شمال لبنان      وفدٌ من أسايش عينكاوا يزور البطريرك ساكو في مقر إقامته      الاحتفال بمناسبة جمعة الموتى المؤمنين‏- كنيسة ام النور في عنكاوا      لقاء أخويات الاعدادية لإيبارشية اربيل الكلدانية – عنكاوا      بالصور.. وقفة استذكارية للذكرى السادسة والثلاثون لتعرض مدينة حلبجة للقصف الكيمياوي / عنكاوا      اختتام الدورة التطويرية لمعلمي ومدرسي اللغة السريانية في بغداد      قداسة البطريرك مار أفرام الثاني يلتقي الآباء الكهنة والمشاركين بتدريب حول حماية الطفل      غبطة البطريرك يونان يترأّس رتبة درب الصليب في يوم الجمعة من الأسبوع الخامس من الصوم الكبير      البطريرك ساكو يحتفل بالقداس لشبيبة زاخو في دير راهبات الكلدان في شقلاوة      بانتظار إعلان "التأهب" في بريطانيا.. هل لكيت ميدلتون علاقة؟      هذه الأطعمة تؤثر بالسلب على امتصاص هرمون الثيروكسين      برشلونة يسحق أتلتيكو مدريد بثلاثية ويتقدم للمركز الثاني      أربيل تدخل "حالة التأهب" تحسباً لتقلبات الطقس      القبض على 262 عاملاً آسيوياً دخلوا العراق بصورة غير شرعية      بعد فوزه.. بوتين يتفوق على ستالين ويصبح أطول زعماء روسيا بقاءً بالمنصب منذ قرنين      للمرة الرابعة منذ كانون الأول/ ديسمبر.. ثوران بركاني جديد في آيسلندا      مسرور بارزاني يوجه بافتتاح كلية الطب في جامعة حلبجة      الأنواء الجوية عن طقس العراق: أمطار رعدية وحالوب بدءاً من الغد      دائرة الحوار بين الأديان توجه رسالة لمناسبة شهر رمضان وعيد الفطر السعيد 2024
| مشاهدات : 2023 | مشاركات: 0 | 2019-07-14 10:01:07 |

العراق: مطاردة عسكرية في الصحراء حتى القبض على البغدادي

جميع القوات العسكرية اشتركت في العملية (أحمد الربيعي/فرانس برس)

 

عشتارتيفي كوم- العربي الجديد/

 

تواصل القوات العراقية المشتركة عملية "إرادة النصر"، التي أطلقتها الأحد الماضي، في محافظات نينوى وصلاح الدين والأنبار، وصولاً إلى الحدود السورية، وسط تقدّم واضح لها في مجرى العمليات، فيما تستمر القيادة العسكرية العراقية بالإعلان عن حصادها، من قتل واعتقال إرهابيين وتدمير مخابئ ومخازن أسلحة متنوعة.

ويُشارك طيران التحالف الدولي، عبر مقاتلات أميركية، في العملية. حتى أنه، وبحسب البيانات الرسمية للسلطات العراقية، يمثل غطاءً جوياً كاملاً للقوات العراقية البرية، ومنها فصائل من "الحشد الشعبي"، وهي تجري بالتنسيق بين الطرفين الأميركي والعراقي، الذي تعد قيادات "الحشد" جزءاً منه. ووفقاً لبيانات متتالية صدرت عن الجيش العراقي وقيادة "الحشد الشعبي"، فإن القوات العراقية حققت تقدّماً واضحاً في تطهير مناطق صحراوية وجبلية في المحافظات الثلاث التي تبلغ مجموع مساحتها أكثر من 42 في المائة من مساحة العراق الإجمالية. وتمثل الصحراء الغربية وحدها نحو 23 في المائة من مساحة البلاد.

ي هذا السياق، قال المتحدّث باسم قيادة العمليات المشتركة يحيى رسول، لـ"العربي الجديد"، إن "العملية مستمرة من أجل تحقيق أهدافها في تفتيش صحراء العراق التي تربط ثلاث محافظات، هي صلاح الدين ونينوى والأنبار، وصولاً إلى نقطة النهاية، وهي الحدود مع سورية". وأوضح أن "جميع القوات العسكرية في العراق، اشتركت في هذه العملية، لتعقب عصابات داعش. وخلال الأيام الثلاثة الماضية تمكّنت من تدمير العديد من الأنفاق والكهوف، بالإضافة إلى مواقع لوجستية للإرهابيين والسيطرة على المركبات المفخخة ووثائق مهمة، وقتل واعتقال إرهابيين". وأشار إلى أن "القوات العراقية وصلت إلى مناطق مهجورة منذ سنين، كان التنظيم الإرهابي يستغلها قبل أحداث 2014، وكانت مركزاً مهماً للتدريب والتخطيط، ومن هناك انطلقت العلميات الإرهابية في كثير من مدن العراق، وبسببها سقطت المدن واحدة تلو الأخرى بيد تنظيم داعش"، موضحاً أن "الغاية من العمليات هي التطهير، وإرسال رسالة إعلامية دقيقة وواضحة لعصابة داعش، بأن العراقيين مستمرون بملاحقة الإرهاب. وحتى الآن قطعت قواتنا أكثر من نصف الصحاري ضمن عملية إرادة النصر".

من جهته، أشار القيادي في "الحشد الشعبي" (محور الشمال) علي الحسيني، في تصريح لـ"العربي الجديد"، إلى أن "عملية إرادة النصر، واسعة جداً، والقطعات العسكرية المشاركة فيها، لها مواقع محددة، ومحورنا بعيد عن محاور الجيش والتشكيلات العسكرية الأخرى، والتغطية الجوية ليست كما يُشاع بأنها من طيران التحالف الدولي، إنما من طيران القوة الجوية العراقية"، مضيفاً "بالأصل نحن لا نريد حماية جوية، لأن عملنا على الأرض يتمثّل بالتطهير وليس الحرب، مع العلم أننا لم نطلب الدعم الجوي في العملية الحالية، على اعتبار أن نشاطنا بري".

إلى ذلك، قال القائد في حشد عشائر الأنبار طارق العسل، في اتصال هاتفي مع "العربي الجديد"، إن "هناك مبالغة من قبل القيادة العسكرية بأنها وصلت إلى مناطق لم تصل إليها قوات الجيش العراقي السابق، لأن هذه المناطق كان النظام السابق (صدام حسين) قد وصل إليها وكان يحميها. ولكن هذه المناطق لم تصل إليها القوات العراقية بعد العام 2003، والإعلام العراقي أعطى أهمية كبيرة لهذه العمليات لأنها ضمنت مشاركة جميع أصناف القوات العسكرية، وهذه العملية لن تنتهي حتى إلقاء القبض على زعيم داعش (أبو بكر البغدادي)". وأكمل أن "عملية تصفية وتطهير صحراء الأنبار، لا يمكن لها أن تنجح من دون ضبط الحدود العراقية السورية، لأن إغلاق وضبط الحدود أهم من تمشيط الصحاري، لأن سورية دولة لا حكومة فيها وتضم مليشيات وفصائل مسلحة".










أربيل - عنكاوا

  • موقع القناة:
    www.ishtartv.com
  • البريد الألكتروني: web@ishtartv.com
  • لارسال مقالاتكم و ارائكم: article@ishtartv.com
  • لعرض صوركم: photo@ishtartv.com
  • هاتف الموقع: 009647516234401
  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    info@ishtartv.com
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    article@ishtartv.com
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2024
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6039 ثانية