+ السيد نيجيرفان البارزاني : نتمنى أن يكو ن إنتخابكم رئيساً للإقليم فاتحة خير ، ليعم
السلام الإقليم وكل العراق .
+ السيد علي خامنئي إغلاق الكنائس وإزالة صلبانها في إيران لا تبشر بخير لحكمكم
الفاشي ، الذي يضرب في الصميم التعايش السلمي وتقبل الآخر بين شعوب العالم ، وما
تعانيه الإقليات الدينية من تمييز عنصري وصمة عار .
+ السيد عادل عبد المهدي : خفت صوتك ولم نسمع منك شيئاً عن محاسبة حيتان الفساد .
+ السيد الحلبوصي : مجلس النواب العراقي هو الرقيب على السلطات ، ولكن في حالة
المحاصصة المقيتة ، القوانين تشّرع لصالح الكتل القوية ، والإقليات حقها مهضوم .
+ السيد ترمب : عرض العضلات من جهة والتوسل لإجراء مفاوضات مع إيران من
الجهة الإخرى ، نخشى أن تكون مائعاً كالسابق ( أوباما) .
+ السيد اردوغان : كل العالم لا يريد الحرب الا انت ، تتصور أنها في صالح حكمك
المتهريء .
+ السيدة تيريزا ماي : إستقالتك مهّد الطريق أمام حل مشكلة الخروج من الإتحاد
الأوروبي ، ولكن جاءت متأخرة ، لأنكِ فشلتِ على كل الصُعد تقريباً .
+ السيد بشار الأسد : أنت في قبضة الإيرانيين من جهة والروس من الجهة الأخرى
ولا يزال الأرهابيون معشعشين في ادلب وبين حانة ومانة ضاعت لحانا ( سوريا) .
يكتبها : منصور سناطي