بالصور.. انطلاق اعمال المجمع السنهادوسي لكنيسة المشرق ‏الآشوريّة ‏- أربيل      سيادة المطران يلدو يختتم مهرجان كنيسة مار كوركيس في بغداد بالقداس الاحتفالي      مسؤول كنائس نينوى الكاثوليكية: عدد المسيحيين في العراق آخذ في الانخفاض      رئيس "السرياني العالمي": ليومٍ وطني يخلّد ذكرى الإبادة التي تعرض لها مسيحيو الشرق      قسم الدراسة السريانية لتربية نينوى يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي مادة التربية المسيحية في قضاء الحمدانية      فيديو.. كلمة قداسة البطريرك مار آوا الثالث في الجلسة الافتتاحية للمجمع ‏السنهاديقي - ‏22 نيسان 2024‏/ أربيل‏      "الإتّحاد السرياني" أحيا ذكرى الإبادة الجماعية "سيفو" بحضور فاعليات سياسية وروحية وأمنية/ لبنان      قسم الدراسة السريانية لتربية الرصافة الثانية يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي التربية المسيحية في بغداد      بالصور.. امسية تراتيل لأبناء مركز التربية الدينية بعنوان (نرتل ونسبح معاً لتكون غاية ايماننا،خلاص نفوسنا) - كنيسة ام النور/عينكاوا      البيان المشترك الذي أصدرته بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والروم الأرثوذكس في الذكرى السنوية ‏الحادية عشرة لخطف مطراني حلب      هل يمكن لفيزياء الكم أن تقضي على الشيخوخة وأمراض السرطان؟      بعد مهلة العام.. 3 بدائل أمام "تيك توك" للبقاء حيا في أميركا      حكومة إقليم كوردستان: الأنشطة السياحية تتزايد يوماً بعد آخر وفقاً لخارطة تطوير القطاع السياحي      حقوق الانسان في البصرة تدعو المجلس لعقد جلسة طارئة بشأن "التلوث"      أرسنال "يسحق" تشلسي ويتصدر الدوري الإنجليزي      بوتين: مستعدون للتعاون دوليا من أجل نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب      برشلونة: قد نطلب إعادة مباراتنا ضد الريال      حقيقة ارتباط صحة القلب والكليتين بالسيطرة على السكري من النوع 2      الرئيس بارزاني وأردوغان يؤكدان على تعزيز العلاقات بين إقليم كوردستان والعراق وتركيا في مختلف المجالات      مركز أبحاث تركي: طريق التنمية شريان الحياة لدول الخليج والعراق.. ما موقف إيران؟
| مشاهدات : 1625 | مشاركات: 0 | 2017-07-14 11:40:21 |

عند قسمة اللصوص ضاعت لحانا

 

المقدمة

قلنا ونؤكد أن هزيمة داعش القذر في الموصل ليس انتصارا فكريا بل جذوره ممتدة عبر التاريخ القديم والحديث، لذا لا يمكن أن نهلل ونفرح بمجرد ان فلان وعلان خان ضميره ووطنه وانتقم من ابناء الموصل جميعا وسلمها الى الارهابيين الذين لا يتجاوز عددهم 300 مقاتل مقابل 300 ألف عسكري أي كل واحد من الدواعش مقابل 1000 عسكري انهزموا أمام القلة و اقنعوا مريديهم بان الله معهم حيث انتصروا على الكثرة اضافة الى معدات عسكرية جديدة تقدر بعشرات المليارات من الدولارات استولوا عليها وغنائم منها زوجاتنا وبناتنا وأخواتنا وباعوهن في سوق العبيد (رجعنا الى جماعة قريش وبداية الاسلام قبل 1400 سنة) والمصيبة من تم تحريرها رجعن الى اهاليهم ولكن السؤال الجديد / القديم : اين حرائرنا؟ فهل هن في الرقة حقا؟ ما مجموعه أكثر من 2500 سبية لم يتم تحريرهم؟ اين نصرنا الفكري والواقعي ونحن نقاتل الارهاب العسكري المعروف ونقاتل ارهابنا المنتشر بيننا؟ اليسوا سياسيونا إرهابيين شئنا ام ابينا؟ أين المصالحة والتصالح الذي يتكلمون عنه في مناسبة وبدونها وعلى القنوات الفضائية؟ تركضون الى مؤتمرات عالمية وغيرها دون جدوى، وتعرفون لماذا؟ نكررها عسى تفيدكم: انكم تذهبون الى المراجع غير موحدين فيضحكون عليكم، لانهم عارفين انكم قسمتم المجزأ أصلا، اية خيانة اكثر من هذه؟ مثل ما قلنا: غطوا وجوهكم باللحاف لأن درجة الحرارة وصلت الى 50 مئوية

 

الموضوع

ضاعت لحانا بينهم

يقولون ان الامور لا تبشر بالخير بين قسمة سياسيينا اللصوص! وخاصة بعد الانباء التي اتت من محافظة ديالى واختطاف رئيس عشيرة وستة من بعقوبة! وبدأت المزايدات السياسية والتهديد والوعيد! الله يكون في عون رئيس وزرائنا الذي لا يعرف أين يلتفت؟ واي ملف يتابع؟ يلحمها هنا ويفتحونها هناك، لذا ليس أمامنا سوى غزو من نوع آخر يعرفه البعض ولم يتوقعوا أن يتم كواقع حال لأسباب كثيرة! وجوابنا لهم هو: هل كنتم تتوقعون إزالة نظام صدام حسين بهذه الطريقة؟ أم كنتم تتوقعون موته شنقا هكذا في يوم العيد؟ وحجتهم أنه استعجلوا لأنهم عرفوا من مصادر موثوقة أنه سيتم تهريبه؟ لا بالله عليكم : عيب عليكم ! والتاريخ مزبلته كبيرة وعميقة جدا، ونؤكد بان لحانا ستضيع أكثر مما هي ضائعة اليوم

 

النتيجة

حكم داعش أكثر خطورة بمسمى جديد

سنتجه حتما نحو داعش آخر بمسمى جديد! والضحية الأولى كما هو معروف شعبنا الجريح وليس قادتنا الدينيين والسياسيين، الذين آمنوا على عوائلهم في الخارج وخاصة أولادهم وفضائحهم التي تزكم الأنوف، منهم من لا يمدون يدهم لمصافحة "الكفار" وأولادهم يسوقون سياراتهم لا تقدر بثمن في شوارع لندن مثلا وبجانبه كافرة وهو يحضنها ويشرب معها !! ماء مقطر وليس خمرا لأنه حرام

 

نطالب التحالف بقيادة أمريكا بغزو آخر غير عسكري، بحيث يقوم بقص جناح طير الرخ، وفي نفس الوقت يتلاشى فكر الواحد الأوحد وقادته الى جهنم وبئس المصير!! ونتمنى ان يكون هذا قبل انتخابات 2018 ، أو خلالها

وهناك لا يفيد صريف الأسنان، ولا كلام عن "ما ننطيها" فهل يتم ذلك؟ الشعب يقول : نعم شئتم ام ابيتم

اربيل في 13/07/2017

 










أربيل - عنكاوا

  • موقع القناة:
    www.ishtartv.com
  • البريد الألكتروني: web@ishtartv.com
  • لارسال مقالاتكم و ارائكم: article@ishtartv.com
  • لعرض صوركم: photo@ishtartv.com
  • هاتف الموقع: 009647516234401
  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    info@ishtartv.com
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    article@ishtartv.com
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2024
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6081 ثانية