+ السيد علاء الموسوي : التحريض على قتل غير المسلمين أو الدخول في الإسلام أو دفع الجزية لا يختلف عن نهج الدواعش ، فأنت تمثل هيئة رسمية في الدولة العراقية ( رئيس الوقف الشيعي) ، على رئيس الوزراء أقالتك فوراً وإحالتك إلى المحكمة المختصة ،لأنك تحرض على الفتنة في الوقت الذي نحن أحوج إلى لم الشمل وتوحيد الجهود الوطنية للقضاء على وباء داعش ، فهل أنت داعشي متخفي ؟
+ السيد حيدر العبادي: أنت رئيس وزراء كل العراقيين ومن يسيء إلى أي عراقي هو إساءة لك ولكل العراق ، إن رئيس الوقف الشيعي الذي أهان الشرائح غير المسلمة وحرّض عليها ، عليك محاسبته وإلا فأنت شريك معه على الفتنة .
+ السيد عمار الحكيم : المصالحة الوطنية ولدت ميتة ، على الرغم من أن هدفها شريف ، لكن ممارسة الرموز السياسية موالاتها لإيران علانية ، قوّض جهودك .
+ السيد أياد علاوي: أنت تصلح أن تكون محافظ بغداد مثلاً ، ولا تصلح أن تكون رئيساً للوزراء ، بدليل أنك لم تفهم اللعبة السياسية عندما كان بريمر الحاكم الفعلي للعراق ، وحتى الآن أنت تتخبط .
+ السادة المستقلين والنشطاء المدنيين : آن الأوان لتتحدوا بوجه الإحزاب الإسلامية في الإنتخابات القادمة بقائمة موحدة ، فالناس ملّت المعممين ، لقد نهبوا العراق وسينهبوا ما تبقى إذا إستمر التفكك.
+ السيد ترامب : إننا لا تفهم أسباب زيارتك الأولى خارج أميركا إلى السعودية اولاً ، وكنت تقول في حملتك الإنتخابية ، على السعودية دفع تعويضات لأسر ضحايا 11 سبتمبر ، لأن 15 من أصل 19 كانوا سعوديين ، فلماذا تغيرت سياستك 180 درجة ؟ والسعودية منبع الإرهاب كما تعلم ؟
+ السيد ماكرون الرئيس الفرنسي : الإعتدال مطلوب ولكن التهاون مع الإرهابيين والمحرضين والممولين ،سيعرض فرنسا لأعظم الأخطار ، فحذار ِ !!
+ إلى منظمات المجتمع المدني ، عليكم العمل الوطني الجاد لتكثيف الجهود وفضح الخونة وسراق المال العام ، سيما قبل الإنتخابات ، لتوعية الناس المتخلفين ، فالتخلف أصبح سمة غالبة (الله يستر).
+ السيد أردوغان التركي : ضربك لأكراد سوريا بحجة الأرهاب ،يصب في صالح الدواعش ، لكن أميركا صفعتك بتسليح قوات سوريا الديمقراطية لتحرير الرّقة من الإرهابيين .
+السيد قيس الخزعلي : تصريحاتك وموالتك لإيران والولي الفقيه ، خيانة للعراق وعمالة للأجنبي .
+ السادة القادة الأمنيين : إطلاق سراح المخطوفين من قبل الميليشيات الشيعية ، فأين القانون من محاسبة الخاطفين ، لقد أصبح قادة الحشد حكومات داخل حكومة ضعيفة ، نطالب محاسبة الخاطفين لئلا تتكرر المهزلة .