بتاريخ may 27 /2013 كتبنا دراسة على شكل عدة دراسات ومقالات تحت عنوان (سنبقى كلدان ولكن بحاجة الى جبهة إنقاذ متجددة) اكدنا فيها على سلسلة بحوثنا (يامسيحيوا (مسيحيي) العراق اتحدوا) واكدنا على ان " الكلدان في غيبوبة" اكدنا فيه ((لكي لا نبقى في غيبوبتنا نحتاج أيضا إلى لملمة صفوفنا، نعم الإبقاء على ما نحن عليه هو جريمة دينية / أخلاقية بحق كل من يقدر ولا يعمل في بناء واقع جديد للكلدان، هنا واجبنا ان نذكر ونكرر ما كتبناه،،)
نعم اكدنا باننا متأخرين عن قراءة الواقع كما هو! انظر
(ونقول : نحن متأخرين في قراءة الواقع! فهل يعني هذا شيء للآخرين؟ أم انها فعلاً غيبوبة كواقع معاش؟ حان الوقت لنترك نحن نؤيد ومع هذا المطران وانتم مع ذاك ولنتجه نحو المصلحة العليا لشعبنا الأصيل بعد ان نلم الزوان (التعصب والمصلحة الشخصية) الذي بداخلنا قبل أي حركة نحو الأمام)
يا مسيحيو العراق اتحدوا
مجموعة من الدراسات والبحوث تجاوزت الـ 10، ولم نتمكن من جمعها في كتاب لحد هذه اللحظة لاسباب خاصة، نوجز فكرها بالتالي:
لا أيها الأحبة لا تسجنوني في قفصكم داخل نظام :
القومية دون الوطنية
محبتكم للبعيد قبل القريب
الأنا دون النحن
القانون دون العدالة
القبول دون المساواة
نخدم سيدين في آن واحد
عندما لا نفعل ما نقوله
وجودي ان افقد إنسانيتي
تفضيل الانعزال على التقارب
البقاء في الماضي دون النظر إلى المستقبل
تقديس ذاتي وتفضلها على الآخرين
أفضل قوميتي على قومية الآخرين
الكيل بمكيالين
مصلحة حزبي أعلى من وطني
سقف مذهبي اكبر وأعلى من سقف شعبي
طائفتي أولا وأخيرا
كنيستي هي الأصح
سلاحي أقوى من حبي
فكري لا أفكار الآخرين
تاريخي لا تاريخهم
حضارتي لا حضارتهم
ديني لا دينهم
الحرب قبل السلام
للمزيد على الرابط (لا تجزئني رجاء في 12/4/2010)
أما نتيجة يا مسيحيو العراق اتحدوا فهي " لذا ندعو كل شخص وحزب وقومية ومنظمة الانتقال إلى العام عبر الخاص، وبوضوح أكثر "ان كنا شعب واحد بثلاث قوميات!!! او بقومية واحدة! او شعب واحد بثلاث تسميات! او ينبوع له ثلاث روافد كل رافد له خصائصه وتفرعاته وفروقاته عن إخوته في الأصل،" ولكن حتماً يشترك مع الآخرين في الحبل السري والمشيمة!!
https://www.facebook.com/samir.shaba.92/posts/290669237735471
اليوم حكمة غبطته مع السينودس ادهشتنا
اصبحت قضية ترميم البيت الكلداني في سانتياغو / كاليفورنيا كضرورة ملحة معروفة للقاصي والداني كما نوهنا في 12/4/2010 و 27/5/2013 على الرابط اعلاه! وبدون الرجوع الى المواجع والتفاصيل التي يكمن ويراقب فيها الابليس، نؤكد ان حسم الامر او القضية ادهشتنا بحكمة القيادة الكنسية جميعا، ليس لان البعض ليسوا قادة حسب صفاتهم وتاريخهم ولكن اليوم دهشتنا الكبيرة تتجلى "بظهور لدينا وعلى ارض الواقع اننا نتمتلك قادة اصحاب الرؤيا! اي قادة قراءة الواقع كما هو وفي نفس الوقت رؤية الى المستقبل، وهكذا نحن فخورون بكنيستنا وسينودسنا وبطريركينا المبجل
ولا يصح الا الصحيح!
لا ننام مادام شعبنا مضطهد
لاس فيغاس في 27/05/2016
7022665583