من القرة التابعة لبلدة عقرة بلغ تعداده اهلها (69) نسمة حسب إحصاء
عام (1957) وبلغ عدد عوائلها عندما هجرت نهائيا عام 1987 قرابة (15) عائلة
اُسكنوا المجمع السكني في عقرة ولاقت كبقية القرى ما عانته شقيقاتها
من السلب والنهب والتهجير بعد عام 1961.
اعادت اللجنة العليا لشؤون المسيحيين الحياة الى ميروكي بتوجيه
الاستاذ سركيس آغاجان بعد ان قامت ببناء 12 دارا حديثا وزودت القرية بمولدة لتغذيتها
بالكهرباء.