وهي من القرى الصغيرة القريبة من بلدة عين سفني بلغ عدد اهلها قرابة
25 عائلة قبل عام 1961 وقد تعرضت القرية الى الهدم والتخريب وجميع ابناءها هم من
رعايا الكنيسة الشرقية القديمة وقد قامت اللجنة العليا لشؤون المسيحيين في دهوك
وبأيعاز ودعم الاستاذ سركيس آغاجان ببناء 27 داراً جديدا في القرية بالاضافة الى
ايصال الكهرباء العام اليها.