وهي من قرى برواري بالا وبلغ تعدادها (92) نسمة حسب إحصاء عام (1957)،
وبلغ عدد الدور فيها حوالى (10) دور سكنية
قبل عام 1961 حيث تأثرت كثيرا بالأحداث التي مرت بها المنطقة، عادوا اليها بعد
بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 حيث هدمت من قبل السلطة الحاكمة آنذاك لوقوعها ضمن
الشريط الحدودي المراد أخلاءه.
قامت اللجنة العليا لشؤون المسيحيين بدعم من الاستاذ سركيس آغاجان
ببناء (8) دور لأهالي القرية وزودت القرية بمولدة للكهرباء.