على بعد 15 كيلومتر شمال دهوك وتعني كلمة باكيري (الهواء المتحرك) وقد
هرب سكانها عام 1933 الى سوريا إبان احداث (مجزرة سميل) وعاش فيها منذ العام 1953
أبناء شعبنا بالتآخي مع بعض العوائل الكردية.
وأبان حملة اعمار قرى ابناء شعبنا التي قادها ودعمها الاستاذ سركيس
آغاجان قامت اللجنة العليا لشؤون المسيحيين في دهوك ببناء (14) داراً جديدا وترميم
(22) دارا قديمة مع صب سقوفها كما قامت اللجنة ببناء كنيسة جديدة في القرية
وتأثيثها وتجهيزها بالمستلزمات المطلوبة بالاضافة الى ترميم كنيسة القرية القديمة
وقامت اللجنة ببناء قاعة وتجهيزها بالمستلزمات المطلوبة وزودت القرية بمولدة
للكهرباء.