كوري كافانا تابعة جغرافيا وإداريا إلى ناحية زاويته
التابعة لمحافظة دهوك عاش في القرية قرابة (250) عائلة سكنت في (95) دارا سكنية
قبل مذبحة سميل 1933 حيث هاجر معظمهم إلى سوريا وبقى القليل منهم في القرية، وقد
تعرضت القرية بعد عام 1961 إلى إضطهادات متكررة من قبل السلطات الحاكمة آنذاك مما
أدى إلى هجرتهم والعودة إليها بعد استقرار الوضع نسبيا.
وقامت اللجنة العليا لشؤون المسيحيين في دهوك ببناء (40)
دارا جديدا بعد ايعاز ودعم الاستاذ سركيس آغاجان كما قامت اللجنة بفتح قنوات
وسواقي للري.